الصفحه ٦٣٩ :
صحّت لي بما صح عن
النبيّ صلىاللهعليهوآله والائمّة عليهمالسلام من ذلك
الصفحه ١١ : أنَّه أضمر أنَّه يخالفه متى استعبد
بالطاعة له ، فكان نفاقه أنكر النفاق لأنّه نفاق بظهر الغيب ، ولهذا من
الصفحه ٤٧ :
فقال الشامي لهشام :
من هذا الّذي تشير إليه وتصفه بهذه الصفات؟ قال هشام : هو هذا وأشار بيده إلى
الصفحه ٦٤ : الله وعترتي أهل بيتي وهما الخليفتان من بعدي
وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض » وتلقّوا هذا
الصفحه ٩٢ :
من ظهر عنه مثل ما
ظهر عن محمّد بن عليٍّ وجعفر بن محمّد عليهمالسلام
من غير أن يتعلّموا ذلك من أحد
الصفحه ١١٢ : تقيّة ، ولا يعلم ما فيها إلّا الله.
وأما
قوله : « وما بال الامام في تقيّة من إرشادهم وليس في تقيّة من
الصفحه ١٥١ : : لا تخف نجوت من القوم الظالمين *
قالت
إحديهما يا أبت استأجره أنَّ خير من استأجرت القويُّ الأمين *
قال
الصفحه ٢١٥ :
خصّك من العلم بما
لم أخصَّ به وهو العلم الّذي دعا به أخوك هابيل فتقبّل قربانه وإنّما قتلته لكيلا
الصفحه ٢٤٤ :
عصر ، فإن كان لكلِّ
عصر فالعصر الّذي كان عليٌّ عليهالسلام
قائماً فيه من كان مخلّفاً فينا؟ هل كان
الصفحه ٢٤٨ :
الاعقاب والنسل ،
وأما الّذي في القرآن « والّذين يقولون
ربّنا هب لنا من أزواجنا وذرِّيّاتنا قرة
الصفحه ٣٠٦ : بمولود الحسن عليهالسلام (١)
فإذا هي بصحيفة بيدها من درَّة بيضاء ، فقلت : يا
الصفحه ٣٥٣ :
يقول : سيّدي غيبتك
نفت رقادي ، وضيّقت عليَّ مهادي ، وابتزَّت منّي راحة فؤادي سيّدي غيبتك أوصلت
الصفحه ٤١٨ : شرفاً بما حمّله السيّدان من غوامض الغيوب وشرائف
العلوم الّتي لم يحمل مثلها إلّا سلمان ، وقد أشرف عمّك
الصفحه ٥٥٤ :
زبرجد ولؤلؤ ،
واصنعوا تحت تلك المدينة أعمدة من زبرجد وعلى المدينة قصوراً ، وعلى القصور غرفاً
الصفحه ٥٨٢ :
وهلك ما هلك ، تجد
في كلِّ من كلّ خلفاً ، وترضى بكلٍّ من كلٍّ بدلاً ، تسكن دار كلِّ قرن قرناً