الصفحه ١٢٣ :
قياس ولا اجتهاد ،
فإنَّ قالوا : عنده ما يخالف هذا كلّه خرجوا من التعارف ، وإن تعلّقوا بمذاهب من
الصفحه ٢١٨ :
العلم جهلاً ، ولم
يكل أمره إلى ملك مقرَّب ولا نبيٍّ مرسل ولكنّه أرسل رسولاً من ملائكته إلى نبيّه
الصفحه ٣٧٥ :
كان دعبل فيمن كتف
، وملك اللصوص القافلة ، وجعلوا يقسّمونها بينهم ، فقال رجلٌ من
الصفحه ٤٤٧ :
فلمّا مثل لي أسرعت إلى تلقّيه فأكببت
عليه ألثم كلَّ جارحة منه ، فقال لي : مرحباً بك يا أبا إسحاق
الصفحه ٦١٤ : بالرُّؤية ، ولا يبلغ
بالعقول كنه صفته ، ولا تبلغ الالسن كنه مدحته ، ولا يحيط العباد من علمه إلّا بما
علّمهم
الصفحه ٤٢ :
أحد من بني هاشم غير
هذا ، فإنَّ هذا يستحقّها في فضله وعفافه وهديه وصيانة نفسه وزهده وعبادته وجميل
الصفحه ٩٣ :
ولداً هو الامام
وأمروا النّاس أن لا يسألوا عن اسمه وأن يستروا ذلك من أعدائه ، وطلبه السّلطان أشدَّ
الصفحه ٩٤ :
المدَّة في الغيبة
طولاً يخرج من عادات من غاب ، فالتصديق بالاخبار يوجب اعتقاد إمامة ابن الحسن
الصفحه ٩٨ : الحسن ثمّ في بطن
من ولد الحسن بن الحسن في كلّ عصر وزمان بالوراثة والوصيّة من أبيه وخالفوكم بعد
فيما
الصفحه ١٥٠ :
رأسه فعرفه بالصّفة
فقال له : ما اسمك يرحمك الله؟ قال : موسى ، قال : ابن من؟ قال : ابن عمران ، قال
الصفحه ٤٠١ : (١) كما يستمطر النّاس المطر في إبّان
المطر ، وإذا قذفوا به خصبوا وسمنوا وتوالدوا وكثروا وأكلوا منه حولاً
الصفحه ٤٧٢ :
، وقام فدخل الطواف فما بقي أحد منّا إلّا وقد تعلم ما ذكر من الدعاء و (١) نسينا أن نتذاكر أمره إلّا في آخر
الصفحه ٤٩٩ : أبو محمّد السرويُّ إلى سرّ
من رأى ومعه مال فخرج إليه ابتداء « فليس فينا شكٌّ ولا فيمن يقوم مقامنا شكٌّ
الصفحه ٥٨٧ : من جميع
بلاده وتوعّدهم بالقتل ، فجدُّوا في الهرب والاستخفاء ، ثمّ إنَّ الملك خرج ذات
يوم متصيّداً
الصفحه ٦٠٠ : علمه ،
فيعرفونه باسمه ولا يهتدون إلى مكانه ولا يبقى منهم إلّا الخسيس من أهل العلم ،
يستخفّ به أهل الجهل