الصفحه ٣٢٢ : : سمعت سيّد العابدين عليّ بن الحسين عليهماالسلام
يقول : في القائم منا سنن من الأنبياء (١)
[
سنة من أبينا
الصفحه ٦٠٥ :
لقصة فانزل بنا نمشي حتّى ندنو منها فنعلم خبرها ، ففعلا ذلك فلمّا انتهيا إلى
مخرج الضّوء وجداً نقباً
الصفحه ٦١٣ : العجب ، ومن لا عقل له : وبالعقل يدرك كلَّ خير بإذن الله تبارك وتعالى
وبالجهل تهلك النفوس ، وإنَّ من أوثق
الصفحه ٢٢ :
زمانه كان زمان إمكان ظهور الحجّة كذلك.
ثمَّ كان له من بعده أوصياء حججاً لله
عزَّ وجلَّ كذلك مستعلنين
الصفحه ٩١ : : فكيف يصنع من احتاج إلى أن يسأل
عن مسالة؟ قيل له : كما كان يصنع والنبيُّ صلىاللهعليهوآله
في الغار من
الصفحه ١١٦ :
من العترة لقرابته
لجازت لا بعدهم فافصل بينك وبين من ادّعى ذلك وأظهر حجّتك وافصل الان بينك وبين من
الصفحه ٣٦٦ :
الرسول لهم لا
يسهو ولا يغلط ولا يحيف ، معصوم من الذُّنوب ، مبرَّءٌ ، من الخطايا
الصفحه ٤٠٢ :
فأمرهم أعجب من العجب
وليس منهم أحدٌ إلّا وقد عرف متي يموت وذلك من قبل أنَّه لا
الصفحه ٤٢٠ :
أمر الجارية ، فلمّا
نظرت في الكتاب بكت بكاء شديداً ، وقالت لعمر بن يزيد النخاس : بعني من صاحب هذا
الصفحه ٤٨٤ :
أمّا سألت عنه أرشدك الله وثبّتك من أمر
المنكرين لي من أهل بيتنا وبني عمّنا ، فاعلم أنَّه ليس بين
الصفحه ٥٨٦ :
منه ، فقال الملك :
لئن أنا هجمت منه على هذا لم أسأل عمّا سواه ، فلمّا أدخل عليه الوزير قال له
الصفحه ٥٢ :
(يعني أصحابنا)
فقراء إلى ما قد غني عنه كلُّ مبطل سلف من تثبيت إنيّة من يدّعون له وجوب الطاعة ،
فقد
الصفحه ٥٣ : النّاحية رحمهالله
يقول : قد وسمت هؤلاء باللّابديّة أي أنَّه لا مرجع لهم ولا معتمد إلّا إلى أنَّه
لابدّ من
الصفحه ١١٣ : من سائر العترة وإلّا فلا سبيل إلى تجويز الامامة
للمعدومين ، وكلُّ من لم يكن موجوداً فهو معدوم ، وقد
الصفحه ١٢١ :
دعوا إلى الكتاب
والرِّضا من آل محمّد وهذه دعوة حقّ.
وأما
قوله : « كيف يتّخذه الله شهيداً على من