الصفحه ١٦ :
كما رويناه في باب أخبار أخذ الميثاق والذر ، والوجه الاخر أن يكون عزَّ وجلَّ عرضهم
على الملائكة من طريق
الصفحه ٦٠٩ :
ولا أرى هذه الحياة
حياة ، ولا ما أتوقع من الموت مكروها ، فكيف يرغب في الحياة من قد ترك حظه منها
الصفحه ٢٤١ :
التّسعة من ولد
الحسين تاسعهم مهديّهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتّى يردوا على
الصفحه ٥٢١ :
نبيِّ » فمن ظلمنا
كان من جملة الظالمين ، وكان لعنة الله عليه لقوله تعالى : « إلّا لعنة الله على
الصفحه ٦١٨ :
بها وسها عنها قساوة
قلب وخبث نيّة وسوء رأي ، واشتدَّت عداوته لمن خالفه من أهل الدِّين والاستخفا
الصفحه ١٢٥ :
مسألة
اخرى يقال لهم : إذا كان الخبر المتواتر حجّة رواه العترة والاُمّة ، وكان الخبر
الواحد من
الصفحه ٥٧٧ : عليهمالسلام
يقول : في القائم منّا سنن من الأنبياء عليهمالسلام
، سنّة من نوح ، وسنّة من إبراهيم ، وسنّة من
الصفحه ٦٠٢ :
يعط غيرهم ، وذلك
لمّا يريد من بلوغ رسالته ومواقع حججه ، وكانت الرُّسل إذا جاءت وأظهرت دعوتها
الصفحه ٢٥١ :
الله إليَّ : يا
محمّد اخترتك من خلقي ، واخترت لك وصيّاً من بعدك ، وجعلته منك بمنزلة هارون من
موسى
الصفحه ٣٢٧ :
فأمّا من موسى : فخائف يترقّب ، وأمّا من
يوسف فالحبس ، وأمّا من عيسى فيقال : أنَّه مات ، ولم يمت
الصفحه ٤٥٨ :
ابن إسحاق استخرج ما في الجراب ليميز ما بين الحلال والحرام منها ، فأوَّل صرَّة
بدأ أحمد بإخراجها قال
الصفحه ٦٦٢ :
وبقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الائمّة من أهل بيتي ، لا تعلّموهم
فإنّهم أعلم
الصفحه ٢٩ :
يقول : « ودخل
المدينة على حين غفلة من أهلها فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته وهذا من عدوِّه
الصفحه ١٠٩ :
ولولا الاشفاق من أن
يتعلّق بعض هؤلاء المجان (١)
بما أحكيه عنهم لقلت كما يقولون.
والامامة
الصفحه ١٦٠ :
شثن الكفِّ والقدم (١) إذا التفت التفت جميعاً ، وإذا مشى فكأنّما
يتقلّع من الصّخر ، وينحدر من صبب