الصفحه ٤٥٩ : منها ، فقلت له : مولانا وابن مولانا إنّا روينا عنكم
أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
جعل طلاق نسائه
الصفحه ٥٠٤ : دفعت إليك إلى أول رجل يلقاك عند صعودك من المركب
إلى الشط بواسط ، قال : فتداخلني من ذلك غم شديد ، وقلت
الصفحه ١٠ :
من زعم أنَّه يجوز
أن تكون في وقت واحد أئمة كثيرة ، وقد اقتصر الله عزَّ وجلَّ على الواحد ، ولو
كانت
الصفحه ٢٧ : : يا رسول الله من يغسّلك إذا متَّ؟
قال : يغسّل كلّ نبيٍّ وصيّه ، قلت : فمن وصيك يارسول الله؟ قال
الصفحه ٦٧ : نقل مخالفونا من أصحاب
الحديث نقلاً مستفيضاً من حديث عبد الله ابن مسعود ما حدّثنا به أحمد بن الحسن
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام المشهورة حتّى آل الامر بشيعته إلى أن تعذر
عليهم القوت وقتل الجبّار من قتل منهم وأفقر وأخاف باقيتهم
الصفحه ١٩٩ :
المدني قال : كان زيدٌ بن عمرو بن نفيل أجمع على الخروج من مكّة يضرب في الأرض ويطلب
الحنيفيّة ـ دين إبراهيم
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام
في قول الله عزَّ وجلَّ : «
يا أيّها الّذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرَّسول وأولي الامر منكم
الصفحه ٢٨٢ : الالباب (١) أنا أوّلها والمسيح بن مريم آخرها ،
ولكن يهلك بين ذلك من لست منه وليس منّي.
٣٥ ـ حدّثنا أحمد
الصفحه ٤١٤ :
عباس فقالا : صدقوا
وبرّوا ، وقد شهدنا ذلك وسمعناه من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وإن سلمان قال
الصفحه ٤٤٨ :
وكان عليهالسلام
أنبط لي (١)
من خزائن الحكم ، وكوا من العلوم ما أن أشعت إليك (٢) منه جزء أغناك عن
الصفحه ٥٥٦ : الشباب أوله
أو نضارته.
(٤) من عبد القيس بن
أفصى بن دعمّي بن أسد بن ربيعة بن نزار
(٥) في بعض النسخ
الصفحه ٦٢٩ : .
قال ابن الملك : زدني من هذا المثل ،
قال الحكيم : زعموا أنَّ ملكاً كان في أوّل الزَّمان وكان حريصاً على
الصفحه ٦٦١ :
يأخذ حقَّ ضعيفهم
من قوّيهم ، وحجّة الله عزَّ وجلَّ لا تلزمهم إلّا بذلك.
فلمّا
الصفحه ٦٨٣ :
جواب اعتراض من قال :
أنَّ الغيبة ما بالها وقعت فيه عليهالسلام دون من تقدَّمه.............. ٤٥
جواب