الصفحه ٦٦٩ : وأسبّحه وأكبره وأقدِّسه وأمجّده ،
ويتلوني نور شاهد منّي ، فقيل : يا رسول الله : ومن الشاهد منك؟ فقال
الصفحه ٣٨٨ : أمير المؤمنين فقال : رحمك
الله يا أبا الحسن كنت أول القوم إسلاماً ، وأخلصهم إيمانا ، وأشدَّهم يقيناً
الصفحه ٤٨٨ : رضياللهعنه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أبي حامد
المراغيِّ عن محمّد بن شاذان بن نعيم ، قال : بعث رجل من أهل بلخ
الصفحه ٢٥٠ : بن أبي
طالب ، فقلت : إلهيَّ ابن عمي؟ فأوحى الله إليَّ يا محمّد إن عليّاً وارثك ووارث
العلم من بعدك
الصفحه ١٢٩ : وحوله أصحابه
، فقال : أيّها الجبّار إنّي رسول الله إليك وهو يقول لك : أمّا رضيت أن قتلت عبدي
المؤمن
الصفحه ٢٤٣ : كتاب الله وعترتي أهل بيتي
وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا علىَّ الحوض » لم يدخل عليّ ابن أبي طالب
الصفحه ٢٧٠ : قال لمعاوية بن أبي سفيان : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : إنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٥٧٢ : الله وحده
، وتخلع الأوثان ويترك الحلف بالنيران. ويذكر أنَّه رسول الله ، وأنَّ قبله رسلاً
لهم كتب ، وقد
الصفحه ٦٢٤ : رأينا مكان الحجّة ،
فسكوتنا عن حجّتنا فساد لملكنا ، وهلاك لدنيانا وشماتة لعدوِّنا ، وقد نزل بنا أمر
عظيم
الصفحه ٥٤١ : المغربي رضياللهعنه حيّاً وميتاً قال : حدَّثنا عليُّ بن أبي
طالب عليهالسلام قال : قال
رسول الله
الصفحه ٢٥ :
، عن أبيه ، عن جدِّه (٣)
عن عبد الله ابن عباس قال : كنّا جلوساً عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ٤٥٥ : ولاصحابك يا سعد إنّكم معاشر الرَّافضة تقصدون على المهاجرين والأنصار بالطعن
عليهما ، وتجحدون من رسول الله
الصفحه ٢٤٥ :
ـ وضمِّ بين سبّابتيه
ـ فقام إليه جابر بن عبد الله الانصاريُّ وقال : يا رسول الله من عترتك؟ قال
الصفحه ٦٥٩ : بذلك عن الخاصِّ
والعامِّ وشهرته عندهم ، وأنَّ ابنته أدركت رسول الله صلىاللهعليهوآله ودخلت عليه فقال
الصفحه ٢٦١ : يواليك إلّا مؤمن ، ولا يعاديك إلّا
كافر ، فقام إليه عبد الله بن مسعود فقال : يا رسول الله قد عرفنا علامة