الصفحه ٤٥٢ : ، وأستودعه نفسك
وديعة لا تضيع ولا تزول بمنّه ولطفه إن شاء الله.
يا أبا اسحاق : قنعنا بعوائد إحسانه
وفوائد
الصفحه ٥٨٣ :
الغريبة ، وإذا صرت
إلى أهل طاعتك ومعونتك وقرابتك وجدت لهم قوماً يعملون عملاً باجر ، يحرصون مع ذلك
الصفحه ٤٥٩ : اسمه عظّم شأن نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
فخصّهنَّ بشرف الامّهات ، فقال رسول الله : يا أبا الحسن
الصفحه ٣٠٩ : جابر : فأعطتنيه أمّك (٢) فاطمة عليهماالسلام
فقرأته وانتسخته فقال له أبي عليهالسلام
: فهل لك يا جابر
الصفحه ٥٦ : : يا محمّد اخرج عن مكة فليس لك بها ناصر بعد أبي طالب. فخرج
رسول الله صلىاللهعليهوآله وأقبل راع
لبعض
الصفحه ٢٧٥ : ؟ فقال : ما من الحيّين إلّا وقد ذكر فضلاً وقال حقاً ، وأنا
أسألكم يا معشر قريش والأنصار بمن أعطاكم الله
الصفحه ٥٥٥ :
عليهالسلام
مثلها أو أكثر منها.
والخبر
في شدَّاد بن عاد عن أبي وائل ، والاخبار في القائم
الصفحه ٤٦٣ :
تقول له : فكان
الواجب على رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن يخرجهم جميعاً [ على الترتيب ] إلى الغار
الصفحه ١٣٥ : : تركت على نوح دولة الجبارين ويعزُّ الله محمّداً صلىاللهعليهوآله بذلك ، قال : وولد لحام السند والهند
الصفحه ٢٦٦ : .
قال له اُبيٌّ : يا رسول الله فهل له من
خلف أو وصيٍّ؟ قال : نعم له مواريث السماوات والارض ، قال : فما
الصفحه ٢٤٨ : أبو عبيدة : وأصله مهموز ولكن العرب تركت الهمزة
فيه وهو في مذهبه من ذرأ الله الخلق كما قال الله جلَّ
الصفحه ٦٦٥ : صلىاللهعليهوآله
قال آبي : يا سلمان أنَّ صاحبك الّذي تطلبه بمكة قد ظهر ، فتوجّه إليه سلمان رحمة
الله عليه
الصفحه ١٦٦ : يوم بفناء الكعبة يوم افتتح مكّة إذ أقبل إليه وفد فسلّموا عليه ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٠ : قتله أنَّ ظفر به ، [ و ]
طمعاً في ميراثه حتّى يأخذه بغير حقّه.
قال أبو خالد : فقلت له : يا ابن رسول
الصفحه ٥٠ : سببتك يا رسول الله ، فقال عليهالسلام
: أليس قلبك مطئمنٌّ بالايمان؟ قال : بلى يا رسول الله ، فأنزل الله