الصفحه ١٢٣ : السابقين منهم ، وجعلهم شهداء ، وأمرهم بالقسط فقال : « يا أيّها الّذين آمنوا
كونوا قوامين لله شهداء بالقسط
الصفحه ٥٣٤ : الصفة الّتي وصفتها لي ، فقال عليٌّ عليهالسلام : صدق الله ورسوله ثمّ قام يهرول إليها
فحملها وشمّها وقال
الصفحه ٢٩٩ : ؟ قال : هذا
عليّ بن أبي طالب ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو أبو الحسن والحسين ابني رسول الله
الصفحه ٤١١ : المهديَّ كان كمن أقرَّ بجميع الأنبياء وجحد محمداً صلىاللهعليهوآله نبوَّته ، فقيل له ، يا ابن رسول الله
الصفحه ٢٣٢ : مثلها قطُّ قبلها ولا بعدها
، مختوماً فيه خواتيم من ذهب فقال له : يا محمّد هذه وصيّتك إلى النجيب من أهلك
الصفحه ٦١ : كما فعل رسول الله صلىاللهعليهوآله
إذ كان النّاس محتاجين في كلّ عصر إلى من يكون خبره لا يختلف ولا
الصفحه ٦٦٧ : « إنّما أنت منذر ولكل قوم هاد » فقال : المنذر رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وعليٌّ الهاديُّ ، وفي كلّ
الصفحه ٥٣٣ : يقول : أوه أوه مالي ولال أبي سفيان مالي
ولال حرب : حزب الشيطان وأولياء الكفر؟! صبراً يا أبا عبد الله
الصفحه ٣٩ : أبي جعفر : وصلت رحمك يا عمّ وأحسن الله جزاك ، والله ، ما فعل السّنديُّ
بن شاهك ـ لعنه الله ـ ما فعله
الصفحه ٥٢٨ : : ما تريد يا أبا القاسم؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا أمَّ عبد الله استأذني لي على عبد
الله
الصفحه ٣ : تكفي ما قد همّك؟ فقلت له : يا ابن رسول الله قد صنّفت
في الغيبة أشياء ، فقال عليهالسلام
: ليس على ذلك
الصفحه ٥٤٧ : عليهالسلام
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من أحبَّ أهل اليمن فقد أحبّني ومن أبغضهم فقد أبغضني
الصفحه ٥٧٦ : الحكم وعيسى بن زيد بن آب (٢) ، والهيثم بن عديٍّ الطائيُّ ، وقد روى
عن النبيِّ صلىاللهعليهوآله أنَّه
الصفحه ٣٧٤ : : أفلا الحق لك بهذا الموضع بيتين ،
بهما تمام قصيدتك؟ فقال : بلى يا ابن رسول الله ، فقال عليهالسلام
الصفحه ٧٢ : جزعه قال : يا أبا عبد الله قد مات رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، قال :
فارتدع ثمّ قال : صدقت أنا لك