الصفحه ٢٤١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله حوضه.
٦٥ ـ حدّثنا عليُّ بن أحمد بن عبد الله
بن أحمد بن أبي عبد الله
الصفحه ٢٤٢ : ، ولا تقول قريش لسائر
ولد مضر : أهلنا ، ولو جاز أن يكون سائر قريش أهل الرَّسول عليهالسلام بالنسب لكان
الصفحه ٢٤٣ : : « عادت لعترها لميس » (٣) أي عادت إلى خلق كانت فارقته.
فالعترة في أصل اللّغة أهل الرَّجل وكذا
قال رسول
الصفحه ٢٤٤ : إذ كان بحضرته من ولده من هو
أعلم منه ، وهذا لا يقول به مسلم ولا يجيزه على رسول الله
الصفحه ٢٤٥ :
ـ وضمِّ بين سبّابتيه
ـ فقام إليه جابر بن عبد الله الانصاريُّ وقال : يا رسول الله من عترتك؟ قال
الصفحه ٢٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لأنّهم الصفوة من ولده عليهمالسلام. وهذا معنى العترة والذُّريّة
الصفحه ٢٥٦ :
أنا ربّك فايّاي
فاعبد ، وعليَّ فتوكَّل فانّك نوري في عبادي ورسولي إلى خلقي وحجّتي في بريّتي ،
لمن
الصفحه ٢٥٧ : والارض ، وكلّ بدعة ضلالة ، وكلُّ ضلالة سبيلها إلى النار.
قال عبد الرّحمن بن سمرة : فقلت : يا
رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : أبيٌّ : وما دلائله وعلاماته يا رسول الله؟ قال : له علم إذا حان وقت خروجه
انتشر ذلك العلم من نفسه وأنطقه
الصفحه ٢٦٩ : عليّ عليهمالسلام
قال : دخلت أنا وأخي على جدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
فأجلسني على فخذه ، وأجلس
الصفحه ٢٧٠ : قال لمعاوية بن أبي سفيان : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : إنّي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٢٧٢ : ، فقلت لأبي : ما الّذي أخفى رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : قال كلّهم من قريش.
٢٠ ـ حدّثنا أحمد بن
الصفحه ٢٧٣ :
النّاس (١) فلم أسمع ما قال ، فقلت لابي ـ وكان
أقرب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
منّي ـ : ما
الصفحه ٢٧٥ : عمّي رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « إنّي وأهل بيتي كنّا نوراً يسعى
بين يدي الله تبارك وتعالى قبل
الصفحه ٢٨٤ : صفوف الملائكة ] فالملك لا يعرف في الجنّة إلّا بأن يقال : هذا مولى الحسين بن
عليٍّ وابن فاطمة بنت رسول