الصفحه ٢٩٨ : في تاريخ وفاتهما صلى الله عليهما فإنَّ رحلة الرَّسول صلىاللهعليهوآله في اواخر الصفر أو أوائل
الصفحه ٣٠٠ : وحده لا شريك له وأنَّ محمداً عبده ورسوله ، وأنّك وصيّه ينبغي أن تفوق
ولا تفاق ، وأن تعظم ولا تستضعف
الصفحه ٣١٦ : بنصٍّ
من رسول الله صلىاللهعليهوآله
عليَّ؟ قالوا : بلى ، قال : أما علمتم أنَّ الخضر عليهالسلام
لمّا
الصفحه ٣١٧ : على الاذى
والتكذيب بمنزلة المجاهد بالسيف بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله .
٤ ـ حدّثنا عليّ بن
الصفحه ٣١٨ : ملئت جوراً وظلماً ، كذلك سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوآله يقول.
٥ ـ حدّثنا أبي رضياللهعنه قال
الصفحه ٣٢٧ : شبهه من
جدِّه المصطفى صلىاللهعليهوآله
فخروجه بالسيف (٢)
، وقتله أعداء الله وأعداء رسوله
الصفحه ٣٣٠ : لاكم لانزلت عليهم عذابي ، قال جابر : فقلت : يا ابن رسول الله
فما أفضل ما يستعمله المؤمن في ذلك الزَّمان
الصفحه ٣٣١ : (١)
: يا ابن رسول الله متى يخرج قائمكم؟ قال : إذا تشبّه الرِّجال بالنساء ، والنساء
بالرِّجال ، واكتفى
الصفحه ٣٣٣ : كمن أقرَّ بجميع الأنبياء وجحد محمّداً صلىاللهعليهوآله
نبوَّته ، فقيل له : يا ابن رسول الله فمن
الصفحه ٣٣٥ :
المنتظر للثاني عشر
منهم (١) كالشاهر
سيفه بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
يذبُّ عنه.
قال
الصفحه ٣٣٨ : القائم في فسطاطه ، لا بل كان
كالضارب بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
بالسيف.
١٢ ـ حدّثنا عليُّ
الصفحه ٣٥٦ : أحسوا بالاستخاف والتمكين والامن المنتشر في
عهد القائم عليهالسلام.
قال المفضّل : فقلت : يا ابن رسول
الصفحه ٣٥٧ : الدِّين الّذي ارتضاه الله ورسوله متمكّناً
بانتشار الامن (١)
في الاُمّة ، وذهاب الخوف من قلوبها ، وارتفاع
الصفحه ٣٥٨ :
يا ابن رسول الله إنّي سمعت من أبيك عليهالسلام
أنَّه قال : يكون بعد القائم اثنا عشر مهديّاً فقال
الصفحه ٣٦١ : جعفر عليهماالسلام
فقلت له : يا ابن رسول الله أنت القائم بالحق؟ فقال : أنا القائم بالحقِّ ولكن
القائم