الصفحه ٦٩ :
لم يستخلفه رسول الله صلىاللهعليهوآله
فلم أودعتم كتبكم ذلك وتكلّمتم عليه ، فإنَّ النّاس قد يذهبون
الصفحه ٧٣ : الله أيناح في دارك؟ فقال : أنَّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال لمّا مات حمزة : ليبكينَّ حمزة لا
الصفحه ٧٧ : الاحداث بعد قائمكم؟ قال : يا ابن الحارث
ذلك شيء ذكره موكول إليه ، وإن رسول الله صلى الله عهد إلي أن لا
الصفحه ٨٨ : ذكره لانّك لا تراه ولا تلزمك حجّة
الرَّسول عليهالسلام لانّك لم
تره.
فقال للامير السعيد ركن الدولة
الصفحه ٩٤ : والمؤتمّة (٢)
: الحجّة من ولد فاطمة بقول الرَّسول المجمع عليه في حجّة الوداع ، ويوم خرج إلى
الصلاة في مرضه
الصفحه ٩٦ : : الامامة جائزة للعترة وفيهم لدلالة رسول الله
صلىاللهعليهوآله عليهم عامّاً
لم يخصّص بها بعضاً دون بعض
الصفحه ٩٧ :
المؤمنين والسبطين :.
(٣) أي لو فعل رسول
الله صلىاللهعليهوآله مثلاً بعباس
وولديه عبد الله والفضل ما
الصفحه ١٠٠ : بالتوقيف فقد وقف الله رسوله صلىاللهعليهوآله
، وما كان سبيله أن يستخرج فقد وكّل إلى العلماء وجعل بعض
الصفحه ١٠٩ : » (٣)
فكما بيّن الرَّسول صلىاللهعليهوآله
لاُمّته وجب على الامام مثله لشيعته.
فأقول
ـ وبالله الثّقة
الصفحه ١١٠ : الّتي قسمتها؟ فإذا قال :
لا ، قيل له : أفليس الرَّسول إنّما بعث لجمع الكلمة؟ فلابدَّ من نعم ، فيقال له
الصفحه ١١٢ : فرضه الله عزَّ وجلَّ ليضعه حيث أمر أن يضعه ، والّذي جاء بالخمس هو
الرَّسول وقد نطق القرآن بذلك قال الله
الصفحه ١١٣ :
الرَّسول ، فصحَّ عندنا من هذا الوجه بهذه الدلالة كونه ووجوده وغيبته ، فإنَّ كان
ههنا حجّة تدفع ما قلناه
الصفحه ١١٨ : هذا؟ وبعد فلسنا ننكر فرض
الجهاد ولا فضله ولكنّا رأينا الرَّسول صلىاللهعليهوآله
لم يحارب أحداً حتّى
الصفحه ١٢٤ : وألزمته فرض الجهاد. ثمّ يقال له وللزّيديّة
جميعاً : أخبرونا لو خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ١٢٦ : الائمّة عليه وعليهمالسلام
من الله تعالى ذكره ومن رسوله والائمّة الاحد عشر صلوات الله عليهم مع إخبارهم