الصفحه ٢٤٥ : وهذا لقلة هدايته ، وقد قيل : إنَّ العترة أصل
الشجرة المقطوعة الّتي تنبت من اُصولها وعروقها ، والعترة في
الصفحه ١٢٢ : : بالنظر في الاُصول ، قلنا فإنَّ طال
الاختلاف واشتبه الامر كيف نصنع وبما نتفصي من قول النبيّ
الصفحه ٤١٤ : عليهماالسلام
، إنّما تجري في الاعقاب وأعقاب الاعقاب (٤).
__________________
(١) في الكافي ج ١ ص
٢٨٥ و ٢٨٦
الصفحه ١٣٨ : في روضة الكافي باسناده عن ابن أبي عمير عن هشام عن أبي أيوب الخزاز
عن أبى بصير.
(٢) أي لا يصل اليهن
الصفحه ١٤٠ : هذه البقر ، والغنم؟ فقال : لي (٦) فقلت :
__________________
(١) كذا وفي الكافي
« طوله ». والقطع
الصفحه ٣٤٧ : الاسفل ليسقط ورقه. والقتاد شجر له
شوك. والخبر في الكافي عن صالح بن خالد عن يمان التمار.
(٢) التنويه
الصفحه ٣٨٩ :
__________________
(١) في الكافي «
أعلاهم قنوتا » وفي بعض نسخه « قدما ».
(٢) في هامش بعض
النسخ الجديدة « سوابغها
الصفحه ٤٣٠ : » كما في الكافي والارشاد.
(٢) كذا ولم أجده في
الكافي غير أنَّ فيه بعد عنوان الباب بدون ذكر السند هكذا
الصفحه ٤٣٨ : ».
(٢) التشليح :
التعرية.
(٣) في بعض النسخ «
أبي سور » ، وفي الكافي « داود بن العبّاس بن أبي [ أ ] سود
الصفحه ٤٦٦ : زمانه ففى الكافي ج ٤ ص ٣١٠ عن محمّد بن
يحيى عمّن حدثه ، عن ابراهيم بن مهزيار قال : « كتبت إلى أبي محمّد
الصفحه ٦٧٤ : رحمهالله في الكافي ج ١ ص ٢٣٢ بهذا السند وفيه
اختلاف في آخره.
(٢) التميمة : عوذه
تعلق على الانسان (الصحاح
الصفحه ١٩ : عليهمالسلام إلّا وقد ذكر ذلك في كثير من كتبه
ورواياته ودوّنه في مصنفاته وهي الكتب التى تُعرف بالاصول مدوَّنة
الصفحه ٢٣ : وذلك أنَّ الأنبياء هم أصول
الائمّة ومغيضهم (١)
والائمّة هم خلفاء الأنبياء وأوصياؤهم والقائمون بحجة الله
الصفحه ٦١ :
، ودلائلنا في كتبنا موجودة على صحّة هذه الاصول ونظير ذلك أنَّ سائلا لو سألنا
الدّليل على صحّة الشرايع لاحتجنا
الصفحه ٦٦ : كثيرٌ منهم أنَّ
الدّار اليوم دار كفر وليست بدار الاسلام ، ثمّ لم يجر على شيء من اُصول شرايع
الاسلام ما