الصفحه ٥٩٧ : متعاويات عليه وليس للرَّجل في جيفتهنَّ حاجة ، ولا
أراد أن ينازعهنَّ فيها ، ولكنّهنَّ عرفن غربته منهنَّ
الصفحه ٦٢١ : وقفوا
على مراكزهم ومراتبهم صفوفاً وكراديس ، وإنّما أراد بزعمه أن ينظر إلى منظر رفيع
حسن تسرُّ به نفسه
الصفحه ٣٨ :
جعفر؟ فسمّوا له
قوماً ، فجاء بهم ، فأصبحنا ونحن في الدّار نيف وخمسون رجلاً ممن يعرف موسى وقد
صحبه
الصفحه ٤٨ : عند من يتأمّل كتابنا هذا مريداً
للنجاة ، هارباً من سبل الضّلالة ، ملتحقاً بمن سبقت لهم من الله الحسنى
الصفحه ٩٣ : بعضهم فقال له على بن
اسماعيل ـ وقد اشتدَّ الكلام بينهم ـ : ما أنتم إلّا كلاب ممطورة. أراد إنّكم أنتن
من
الصفحه ١٨١ :
__________________
(١) قال الجزري :
فيه « يكون رسول الله في الضح والريح » قال الهروي : أراد كثرة الخيل والجيش ، يقال
: جا
الصفحه ٥٥٨ : يثوب له ثائبُ
وعاش أرطاة بن دشهبة المزنيُّ
عشرين ومائة سنّة ، فكان يكنّى أبا الوليد ، فقال له
الصفحه ٦٠٣ : أراد
الانتفاع بها لم تمنعه ولم يحل بينه وبينها من أقربهم وأبعدهم ، ومن لم يرد
الانتفاع بها فلا حجّة له
الصفحه ٤٢٠ : ولداً الحوارييّن
تنسب إلى وصيِّ المسيح شمعون ، أنبئك العجب العجيب إنَّ جدِّي قيصر أراد أن يزوِّجني
من
الصفحه ٢١٤ :
ولم يتقبّل قربانك
فإنَّ تركته يكون له عقب يفتخرون على عقبك ، فقتله قابيل ، فلمّا رجع إلى آدم
الصفحه ٣٧٨ : إلّا وهو قائم بأمر الله عزَّ وجلَّ ، وهاد إلى دين
الله ، ولكنَّ القائم الّذي يطهر الله عزَّ وجلَّ به
الصفحه ٢٣٠ :
إلى مثل الّذي دعا إليه ، وإنّه لم يمنع الله عزَّ وجلَّ ما أعطى داود أن أعطى
سليمان أفضل منه.
٢٨
الصفحه ٢٣١ :
القيامة ، بنا
استنقذهم الله عزَّ وجلَّ من ضلالة الشرك ، وبنا يستنقذهم من ضلالة الفتنة ، وبنا
الصفحه ٢٦٨ :
العدل وآخره (١) يصدِّق الله عزَّ وجلَّ ويصدِّقه الله
في قوله ، يخرج من تهامة حتّى (٢)
تظهر
الصفحه ٢٥٤ :
إليه مليّاً ، ثمَّ قال
له : يا غلام أقبل فأقبل ، ثمّ قال له : أدبر فأدبر ، فقال جابر : شمائل رسول