الصفحه ١٢٠ : قول
النبيّ صلىاللهعليهوآله « إنّي تارك
فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا كتاب الله وعترتي » ليس ما
الصفحه ١٧٩ :
زمر ، فقال : إذا ولد بتهامة غلامٌ بين كتفيه شامة ، كانت له الامامة ولكم به الدِّعامة
(١) إلى يوم
الصفحه ٢٤٣ : الله صلىاللهعليهوآله
« عترتي أهل بيتي » فتبيّن أنَّ العترة الأهل الولد وغيرهم ، ولو لم تكن العترة
الصفحه ٥١٢ : أبو عليٍّ بن همّام بهذا الدُّعاء ، وذكر أنَّ الشيخ العمريَّ
قدَّس الله روحه أملاه عليه وأمره أن يدعو
الصفحه ٥٤٤ :
ومعه رجل من أهل
المغرب وذكر أنَّه رآى [ رجلاً من ] أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
فاجتمع عليه
الصفحه ٦٠٠ : ء وكثرة ، والعلماء خمولاً وقلّة
، فحوَّلوا معالم الله تبارك وتعالى عن وجوهها ، وتركوا قصد سبيلها ، وهم مع
الصفحه ٦٢ : ما يأمرهم الله عزَّ وجلَّ به ممّا يعلم الله أنَّه صالح
للخلق فإذا ثبتت الحجّة عليهم بقول النبيِّ
الصفحه ٧٤ : امتحن عبد الله بن الصادق عليهالسلام
فلمّا لم يجد عنده ما أراد خرج وهو يقول : إلى أين؟ إلى المرجئة أم
الصفحه ١٠٧ :
له ابنا » وقد كانوا في حياة عليَّ بن محمّد وسموا للامامة ابنه محمّداً إلّا طائفة
من أصحاب فارس بن
الصفحه ١٥٠ : له موسى : إنّك لغويٌّ مبين
، بالامس رجل واليوم رجل « فلمّا
أراد أن يبطش بالّذي هو عدوٌّ لهما قال يا
الصفحه ٥١٥ : ، واجعل دائرة السّوء على من أراد به سُوءاً
، واقطع عنه مادَّتهم ، وارعب له قلوبهم ، وزلزل له أقدامهم
الصفحه ٥٣٩ :
، وأنّ أصله من صنعاء اليمن (١)
فقلنا له : أنت رأيت عليَّ بن أبي طالب عليهالسلام؟
فقال بيده (٢)
ففتح
الصفحه ١٩٧ : إلى الحرم وجد الحرم محفوفاً بالملائكة ، فلمّا
أراد أن يدخل صاح به جبرئيل عليهالسلام
فقال : اخسأ يا
الصفحه ١٩٩ : عليهالسلام
ـ وكانت امرأته صفيّه بنت الحضرمي كلّما أبصرته قد نهض إلى الخروج وأراده آذنت به
الخطّاب بن نُفيل
الصفحه ٥٧٩ :
وقال له : بينا أنت
من عبيدي وعيون أهل مملكتي ووجهم وأشرافهم إذ فضحت نفسك وضيّعت أهلك ومالك واتّبعت