الصفحه ٦٤٣ : الاسلام فأجاب وأسلم وقبل
كتاب النبيّ صلىاللهعليهوآله فقلت له :
كيف تصلّي مع هذا الضعف؟ فقال لي : قال
الصفحه ٣٩ : : الأمن أراد أن
ينظر إلى الطيّب بن الطيّب موسى بن جعفر فليخرج ، وحضر الخلق وغسّله وحنّطه بحنوط
وكفنه بكفّن
الصفحه ١٢٤ : القران.
فيقال له : ليس علينا ، لمن (٢) أراد بهذا الكلام؟ ولكن أخبرنا عن
الامام من العترة عندك من أيِّ
الصفحه ٤٦٠ :
زنت وأقيم عليها
الحدُّ ليس لمن أرادها أن يمتنع بعد ذلك من التزوُّج بها لاجل الحدِّ وإذا سحقت
وجب
الصفحه ٥٠٠ : أن يجري عليه ما دام صغيراً فإذا كبر اعطي من هذه الضيعة جملة مائتي دينار
غير مؤبّد ولا يكون له ولا
الصفحه ٨٨ : : لم ولا كيف ، وهكذا إظهار الامام إلى الله الّذي غيّبه فمتى أراده أذن فيه
فظهر.
فقال
الملحد : لست
الصفحه ٦ :
أنَّ الوعد من الله
عزَّ وجلَّ ثابت من غير النبوَّة وثبت أنَّ الخلافة تخالف النبوَّة بوجه وقد يكون
الصفحه ١٤١ : صار إليه بعد ذلك ملك مصر (٢) ، وجمع الله ـ تعالى ذكره ـ شمله
وأراده تأويل رؤياه.
٩ ـ حدّثنا محمّد
الصفحه ٣٢٤ : ما يشاء ، فإنَّ له بداءات وارادات وغايات ونهايات » فانه يدلُّ على أنَّ هذا
الامر قابل للبداء والترديد
الصفحه ٦١٤ :
قال ابن الملك : صف لي الله سبحانه
وتعالى حتّى كأنّي أراه ، قال : إنَّ الله تقدس ذكره لا يوصف
الصفحه ٥٨ :
الدّليل على فساد أمر جعفر موالاته وتزكيته فارس بن حاتم ـ لعنه الله (١) ـ وقد بريء منه أبوه ، وشاع ذلك في
الصفحه ٥٥٣ :
تجري ، فقال : هذه
الجنّة الّتي وصف الله عزَّ وجلَّ لعباده في الدُّنيا والحمد لله الّذي أدخلني
الصفحه ٦٤٠ : المعرفة ببعضها من
يجعله عبرة لخلقه متى تعدى فيها حده كبلعم بن باعورا حين أراد أن يدعو على كليم
الله موسى
الصفحه ١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربِّ العالمين ، وصلّى الله
على محمّد وآله الطاهرين.
الحمد لله
الصفحه ١٥ :
الاحياء فقد أنكر الأموات
».
وسأخرج ذلك في هذا الكتاب مسنداً في
موضعه إن شاء الله ، فصحَّ أنَّ