الصفحه ٣٣٦ : أطيعوا الله وأطيعوا
الرَّسول وأولي الامر منكم » (٣) ، وقال جل ذكره : « إنّما وليّكم الله
ورسوله والّذين
الصفحه ٣٣٧ : يوم غدير خمٍّ ، بقول الرَّسول صلىاللهعليهوآله عن الله جلَّ جلاله : « ألست أولى بكم
من أنفسكم
الصفحه ٣٥١ : حال لا يعرفون الامام؟ فقال : قد كان يقال ذلك ، قلت : فكيف
يصنعون؟ قال : يتعلّقون بالأمر الاوَّل حتّى
الصفحه ٣٦٠ : عليهالسلام ، وعنونه العلاقة في القسم الاوَّل وقال
: الشيخ الصدوق الثقة انتهى. والقصباني نسبة إلى بيع القصب
الصفحه ٣٧٢ : قصيدتي الّتي أوَّلها :
مدارس آيات خلت من تلاوة
ومنزل وحي مقفر العرصات
الصفحه ٣٧٦ : أوَّل اللّيل
، فأصبحت وعيناها أصحُّ ممّا كانتا [ وكأنه ليس لها أثر مرض قطُّ ] ببركة [
مولانا ] أبي الحسن
الصفحه ٣٨١ : قدماه على شيء
فهو أقرب الاشياء به ويأخذه إذا رفعهما ، فعلى الاولين المعنى أنَّه لابدّ أن تكونوا
في تلك
الصفحه ٣٨٨ : أمير المؤمنين فقال : رحمك
الله يا أبا الحسن كنت أول القوم إسلاماً ، وأخلصهم إيمانا ، وأشدَّهم يقيناً
الصفحه ٣٩٥ : هذه الرُّؤيا
بعدت همّته وعلا صوته وعزَّ في قومه.
وكان أول ما اجتمع
عليه أمره أن قال : أسلمت لله
الصفحه ٤١٤ : : « وأولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله » (٣) ولا تكون بعد عليِّ بن الحسين إلّا في
الاعقاب وأعقاب
الصفحه ٤١٧ : قال العلامة (ره) : قد رويت
عنه أحاديث كثيرة وكتب تفسير القرآن كله من أوله إلى آخره إلّا أنَّ أبي لا
الصفحه ٤٢١ : ، فلمّا فعلوا ذلك حدث على الثاني ما حدث على الاوَّل ، وتفرَّق
النّاس وقام جدِّي قيصر مغتمّاً ودخل قصره
الصفحه ٤٣٧ : والقصر.
(٣) لم أجده ولا
راويه ولا شيخه ولا شيخ شيخه إلى أخر السند الاوَّل في أحد من كتب الرِّجال
الصفحه ٤٤٨ : وجلَّ عدواً مقارعاً وضدّاً منازعاً
افتراضا لمجاهدة أهل النفاق وخلاعة اولي الالحاد والعناد فلا يوحشنّك
الصفحه ٤٥٩ : ء ، بل فسروا الفاحشة بما يوجب الحد أو ايذائها أهل الرَّجل بلسانها
أو بفعلها فتخرج للاول لاقامة الحد ثمّ