الصفحه ٥٥ : أولى بنا نظرنا
فإذاً الناقل لاخبار جعفر جماعة يسيرة والجماعة اليسيرة يجوز عليها التواطؤ
والتلاقي
الصفحه ٥٩ : : أوَّلها
أنَّ أعداءه كانوا يقرُّون بفضله وطهارته وعلمه ، وقد روينا ورووا له معنا أنَّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٢ : الخصوم به وإن كان الأوّل صحيحاً.
وأمّا قول المعتزلة : فكيف لم يحتجَّ
عليهم عليُّ بن أبي طالب بإقامة
الصفحه ٦٧ : يحيى بن خلف بن يزيد المروزيُّ بالري في شهر ربيع الأوّل
سنة اثنين وثلاثمائة ، عن إسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٧٣ : أطول من الاولى ، ثمّ رفع رأسه وقد حضره الموت فغمضه وربط
لحييه وغطّى عليه ملحفة ، ثمّ قام وقد رأيت وجهه
الصفحه ٨٢ : أخبر
الاوَّل بما يجري على من بعده وأخبر من بعده بما جرى على من قبله ، فالمخبرون بموت
الائمّة
الصفحه ٨٩ : ، لا ينساهما ولا يغلط فيها ، ولا تجوز مخالفته ، واجب الطاعة بنصِّ الأوَّل
عليه ـ فمن هو هذا الامام
الصفحه ٩٠ : أقام النبيّ صلىاللهعليهوآله في الشعب مدة طويلة وكان يدعو النّاس في
أوّل أمره سرّاً إلى أن أمِنَ
الصفحه ٩٩ :
مضى الحسن كان
الحسين أحقُّ وأولى بدلالة الحسن لدلالة الرَّسول صلىاللهعليهوآله
عليه واختصاصه
الصفحه ١٠٤ : لنأتيك بأحسن منه ، وأنصف من نفسك فإنّه أولى
بك.
وفرق آخر : وهو أنَّ أصحاب محمّد بن
جعفر وعبد الله بن
الصفحه ١٠٦ : المذاهب في أول حدوث الحادث ، وإنّما كثر من كثر منهم بعد ، فكيف استحسن صاحب
__________________
(١) في
الصفحه ١٠٨ :
ولكان أوّل مذهب يبطل مذهب الزّيديّة لأنّ دليلها ليس بمتّفق عليه ، وأمّا ما حكاه
عن المغيريّة فهو شئ
الصفحه ١١٠ : الفصل » فيقال له : أولى الاشياء بأهل الدِّين الانصاف أي قول
قلناه؟ وأومأنا به إلى أنّا بأنفسنا مستغنين
الصفحه ١٢٦ : أوّل كتابنا هذا لأنّها غاية ما يتعلّق بها الزّيديّة وما رد
عليهم وهي أشد الفرق علينا ، وقد ذكرنا
الصفحه ١٢٧ : : عيالي أحوج إليها
__________________
(١) النسخ مختلفة في
عنوان الابواب وهنا في بعضها « الباب الاوَّل