الصفحه ١١٩ : شهد بالحقِّ
وهم يعلمون » (٤) أولا ترى أنَّ الشهادة لا تقع بالغيب
دون العيان ، وكذلك قول عيسى « وكنت
الصفحه ١٢١ :
دعوا إلى الكتاب
والرِّضا من آل محمّد وهذه دعوة حقّ.
وأما
قوله : « كيف يتّخذه الله شهيداً على من
الصفحه ١٢٢ : : بالنظر في الاُصول ، قلنا فإنَّ طال
الاختلاف واشتبه الامر كيف نصنع وبما نتفصي من قول النبيّ
الصفحه ١٣٤ : الاسناد إلى قوله « كما أمرهم
آدم عليهالسلام » إلّا أنَّ
فيه « خمسمائة سنة » بدل « خمسين سنة » وهو الصواب
الصفحه ١٣٥ : ، وجرت
على سام بعد نوح الدَّولة لحام ويافث وهو قول الله عزَّ وجلَّ : « وتركنا عليه في
الاخرين » (١)
يقول
الصفحه ١٣٧ : منه القول ونفروا منه أشدَّ النفور ، ثمّ انطلق إلى الطبقة الثالثة ، وهم
أهل اليقين فقال لهم : أنا صالح
الصفحه ١٤٣ : ، وكان في عضده حتّى
كان من أمره ماكان ، فلمّا أخرج يوسف القميص من التميمة ، وجد يعقوب ريحه ، وهو
قوله
الصفحه ١٥١ : .
[ وروي في قوله عزَّ وجلَّ « فاخلع نعليك »
أي خوفيك : خوفك من ضياع أهلك وخوفك من فرعون ].
ثمَّ أرسله
الصفحه ١٥٨ : الفرج بقيام المسيح عليهالسلام
بعد نيّف وعشرين سنة من هذا القول ، فلمّا ولد المسيح عليهالسلام أخفى الله
الصفحه ١٥٩ : أي ارتفع وسط قصبة أنفه وضاق منخراه.
(٣) مفلج الثنايا أي
منفرجها. وقوله « كأن الذهب يجرى في تراقيه
الصفحه ١٧٤ : ، ويكون قوله : « وستعود » بالتاء أي ستعود تلك الجماعة بعد منازعتهم
ومحاربتهم إلى هذه الشجرة ويؤمنون بها
الصفحه ١٧٨ : « ونجلا » والنجل : النسل.
(٤) قوله : و « أنتم
أهل الليل والنهار » أي نصحبكم ونأنس بكم فيهما. والحبا
الصفحه ١٧٩ : كرائم الأرض ، يكسر
الاوثان ، ويخمد النيران ، ويعبد الرَّحمن ، ويدحر الشّيطان ، قوله فصل ، وحكمه
عدل
الصفحه ١٨١ : بلد. و ـ بكسر الثانية ـ :
المسرعة من الغلغلة : سرعة السير. وقوله « تغالى » من الغلو وفى أكثر النسخ
الصفحه ١٩١ : إلى قوله « امارة عثمان » في آخر الخبر.