الصفحه ٣٤١ : سياق الايات المراد بالاية العذاب. وقوله : «
فانتظروا ـ الآية » أي فانتظروا العذاب واني معكم كذلك. ولا
الصفحه ٣٥٨ : ، وذلك قول الله عزَّ وجلَّ ، « طوبى لهم وحسن مآب »
(٢).
٥٤ ـ حدّثنا عليُّ بن أحمد بن محمّد بن
عمران
الصفحه ٣٦٠ : بن جعفر عليهماالسلام قال : قلت : ما تأويل قول الله عزَّ
وجلَّ : « قل أرأيتم
أن أصبح ماؤكم غورا فمن
الصفحه ٣٧٢ : بالدُّعاء إليه يقول : ألا إنَّ حجّة الله قد
ظهر عند بيت الله فاتّبعوه ، فإنَّ الحقَّ معه وفيه ، وهو قول
الصفحه ٣٧٩ : « عبيد الله بن موسى ».
(٣) كذا في جميع
النسخ ولكن رواه المصنف في التوحيد ص ٨١ وليس فيه قوله : وان
الصفحه ٣٩٧ : عليهالسلام
بقرون فكيف يصح ذلك القول؟ وقلت أن قلنا أنَّه بعد الميلاد فكيف يلائم قوله في آخر
الخبر « وكان عدة
الصفحه ٤٩٩ : .
__________________
(١) كلام سعد بن عبد
الله ، أو علان الكلينيُّ الساقط في السند على ما استظهرناه. وكذا قوله « فقلت له
» فيما
الصفحه ٥٣١ :
يرد من الأخبار عن وهب بن المنبّه ، وعن كعب الاحبار في المحالات الّتي لا يصحُّ
شيءٌ منها في قول
الصفحه ٦٢٨ : ويعول ويدعو بالويل ، فلمّا رأي الرَّجل ذلك علم أنَّ قوله قد استمكن
من الملك ، وقوله قد أنجع فيه زاده ذلك
الصفحه ٦٤٠ : صلىاللهعليهوآله بدليل
قوله عزَّ وجلَّ « أنزل
الله إليكم ذكراً * رسولاً » (١) وكانوا لا يستطيعون للقرآن سمعا فأنزل
الصفحه ٦٤٢ : : قوله عزَّ وجلَّ : « لو تزّيّلوا لعذَّبنا الّذين كفروا منهم عذاباً أليماً
» أنَّه كان لله عزَّ وجلَّ
الصفحه ٦٥٦ : الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام عن قول الله عزَّ وجلَّ : « والعصر إنَّ الانسان
لفي خسر » قال
الصفحه ٦٦٦ : ، وفتر عن
مطالبته ، وفتر عن حاجته وإنّما ذلك تراخ عنه وكفٌّ لا بطلان الشخص والعين ،
ومنه قول الرَّجل
الصفحه ٤ : ، فلذلك ابتدأ به لانّه سبحانه حكيم ، والحكيم من يبدء
بالاهمِّ دون الأعمِّ ، وذلك تصديق قول الصادق جعفر بن
الصفحه ٥ : وما صح قوله : « وخاتم النبيّين »
(٢) فثبت
__________________
(١) النور : ٥٥.
(٢) الاحزاب : ٤٠.