الصفحه ٩٧ : (٣)
ما فعله بهم لم يكن عندنا إلّا السّمع والطاعة.
وأمّا قوله : إنَّ الله تبارك وتعالى
قال : « ثمّ
الصفحه ١٠٠ : المرادين من أن تكون محتملة للتأويل أو غير محتملة فإنَّ كانت
محتملة للتأويل فالقول فيها كالقول في هذه الآية
الصفحه ١٠٨ : من نقض مذهبه مثل الّذي قدر أن يلزمه خصمه ،
فإنّما هو رجل يسأل نفسه وينقض قوله ، وهذه قصّة صاحب الكتاب
الصفحه ١١٧ : العامّة ، ثمّ استأنف مخاطبة الخاصّة فقال : « ولتكن منكم أمّة يدعون
ألى الخير ـ إلى قوله للخاصة ـ
كنتم خير
الصفحه ١٢٣ : إلى أنَّ هيّأ له أنصاراً فقال : « وإذا رأيت الّذين يخوضون في
آياتنا ـ إلى قوله ـ لعلهم يتقون : فمن لم
الصفحه ١٢٤ : « اعوزاز الاعوان » واعوز
اعوزازا احتال. اختلت حاله.
(٢) لعل اللام في
قوله « لمن » مفتوحة والجملة تتضمن
الصفحه ١٢٨ : بخبر الأرض وما كان من قوله
لصاحبها ومن قول صاحبها له ، فقالت : أيّها الملك إنّما يهتم به (٥) من لا يقدر
الصفحه ١٣٢ : إدريس وقوله : « أنا إدريس » ونظرت
على ابنها قد عاش بعد الموت قالت : أشهد أنّك إدريس النبيّ وخرجت تنادي
الصفحه ٢١٣ : ، وهو قول الله تبارك وتعالى : « ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له
عزماً (٢)
» فلمّا أكل آدم من
الصفحه ٢٣١ : جعفر عليهالسلام قال : قلت في قول الله عزَّ وجلَّ : « كلُّ شيءٍ هالك إلّا وجهه
» (١)
قال : يا فلان
الصفحه ٢٤٧ : على معنى قول من قال : إنَّ العترة هو الذكر. وهم عليهمالسلام جند الله عزَّ وجلَّ وحزبه على معنى
قول
الصفحه ٢٦٠ : وفاتي ، وهو إمام
كلِّ مسلم وأمير كلِّ مؤمن بعدي ، قوله قولي ، وأمره أمري ، ونهيه نهيي ، وتابعه
تابعي
الصفحه ٢٧٣ : هذا عند
قوله صلىاللهعليهوآله في خطبته «
يكون بعدى اثنا عشر » أو اخفاء صوته صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١٠ : المرتابون في جعفر الراد عليه كالرَّادُّ عليَّ ، حقّ القول منّي لاكرمنَّ
مثوى جعفر ، ولاسرنَّه في أوليائه
الصفحه ٣٣٦ : الخطّاب ، عن الحسن بن محبوب ، عن عليِّ بن رئاب ،
عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنَّه قال في قول الله عزَّ