الصفحه ٤٦٢ : ـ إلى قوله ـ لن نؤمن لك حتّى نرى
الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم (١)
» فلمّا وجدنا اختيار من قد اصطفاه
الصفحه ٦١٥ : ،
والقول الطيّب ، والعمل الصّالح ، والسيئات سوء النيّة ، وسوء العمل ، والقول السيّيء
، قال : فما صدق النيّة
الصفحه ٦٦٧ :
ولكلِّ قوم هاد ».
فالنذرهم الرُّسل ،
والأنبياء والأوصياء هداة ، وفي قوله عزَّ
الصفحه ٦٨٠ : قوله عزَّ وجلَّ :
« أفمن يهدي
إلى الحقِّ أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلّا أن يهدىّ فما لكم كيف تحكمون
الصفحه ١٥ : قوله عزَّ وجلَّ : « وعلّم آدم الاسماء كلّها »
أراد به أسماء الائمّة عليهمالسلام
، وللاسماء معان كثيرة
الصفحه ١٧ : فاسقون
» (٣).
فقال (٤) : وما أنزل الله عزَّ وجلَّ في كتابه
في هذا المعنى؟ قلت : قوله عزَّ وجلَّ « الم
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآله ونجري الاُمور
(الجارية) على حدِّ ما أجراها رسول الله صلىاللهعليهوآله
من قول أو فعل ، فكان من
الصفحه ٣٠ : ذلك (أنَّ الايات هم الحجج) من
كتاب الله عزَّ وجلَّ قول الله تعالى : « وجعلنا ابن مريم وأمّه آية
الصفحه ٣٧ :
الرَّمل ، ونسخت أنا في صحيفة.
ابطال
قول الناووسية والواقفة في الغيبة
ثم
غلطت الناووسيّة بعد ذلك في
الصفحه ٤٢ : والاعظام والمحلِّ
الرفيع والقول الجميل والتقديم له على جميع أهل بيته ومشايخه وغيرهم وكلُّ يقول :
هو إمام
الصفحه ٤٥ : عشر من آبائه عليهمالسلام
أو غير قائل بامامتهم ، فإنَّ كان قائلاً بإمامتهم لزمه القول بامامة الامام
الصفحه ٦٢ : الخصوم به وإن كان الأوّل صحيحاً.
وأمّا قول المعتزلة : فكيف لم يحتجَّ
عليهم عليُّ بن أبي طالب بإقامة
الصفحه ٦٩ : عن الحق وإن كان
واضحاً ، وعن البيان وإن كان مشروحاً كما ذهبوا عن التوحيد إلى التلحيد ، ومن قوله
عزَّ
الصفحه ٨٤ :
عاينوا أو شاهدوا فالقول قوله ، وإلّا فإنَّ الموافق
__________________
(١) في بعض النسخ «
فليكن من
الصفحه ٩٤ : العترة (٣)
، ثمّ لرجل من ذلك البطن في كلّ عصر.
فأقول ـ وبالله الثقة : إنَّ في قول
النبيّ