الصفحه ٧٩ : به بنو إسرائيل ثمّ حزبهم أمر من العدو (٢) كيف كان يفعل المسيح عليهالسلام وكذلك القول في يحيى
الصفحه ٨٦ : من قول إلّا لديه
رقيب عتيد (٢)
» وقال عزَّ وجلَّ « وإنَّ
عليكم لحافظين * كراماً كاتبين *
يعلمون ما
الصفحه ١١٠ : ، ويعلم من أخبار شيعته ما يُنهى إليه.
وأما
قوله « فما يؤمنهم أن يكون هذا سبيلهم فيما ألقوا إليهم من أمر
الصفحه ١١١ :
وأما
قوله : « وهذا من أدلّ دليل على عدمه لأنّه لو كان موجوداً لم يسعه ترك البيان
لشيعته كما قال
الصفحه ١٢٠ : قول
النبيّ صلىاللهعليهوآله « إنّي تارك
فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا كتاب الله وعترتي » ليس ما
الصفحه ١٤٤ : علم بحياة يوسف عليهالسلام وأنّه في الغيبة قوله : « عسى الله أن يأتيني
بهم جميعاً » (١) وقوله لبنيه
الصفحه ١٩٣ : أيضاً بمعناه. وفي بعض الكتب « أصك »
أي الذى يصطك قدماه. وقوله « ضخم الناب » كذا في جميع النسخ وفى
الصفحه ٢١٧ : الأنبياء عليهمالسلام تبشّر بمحمّد صلىاللهعليهوآله وذلك قوله : « يجدونه » يعني اليهود
والنصاري
الصفحه ٢٤١ : عن قول النبيِّ صلىاللهعليهوآله
« إنّي تارك فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وعترتي
الصفحه ٢٤٢ : فلم يجز أن يكون قوله « أدخلوا آل فرعون » أهل بيت
فرعون ، فمتى قال قائل : آل الرَّجل فانما يرجع بهذا
الصفحه ٢٤٥ : عليهماالسلام عترة محمّد صلىاللهعليهوآله . قال ثعلب : فقلت لابن الأعرابي : فما
معنى قول أبي بكر في السقيفة
الصفحه ٢٤٨ :
ذرّيّتهم » وقوله عزَّ وجلَّ : « كما أنشأكم من ذرِّيّة
قوم آخرين » (٣) فيه لغتان ذُرِّيّة وذِرّيّة ، مثل
الصفحه ٢٤٩ : صافي شرابها ، وإنّما قيل له « سليل » لأنّه سُلَّ حتّى خلص ،
وهو فعيل بمعنى المفعول ، قالوا في تفسير قول
الصفحه ٣٤٠ : أصحابنا
، عن داود بن كثير الرقِّيّ ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
في قول الله عزَّ وجلَّ : « الّذين يؤمنون
الصفحه ٣٧٣ : تلاوة
ومنزل وحي مقفر العرصات
فلمّا بلغ إلى
قوله :
أرى فيئهم