الصفحه ٦٦٤ : ، معصومين قد أمنّا منهم الخطأ
والزَّلل ، وقرن بهم الكتاب ، وأمرنا بالتمسّك بهما ، وأعلمنا على لسان نبيّه
الصفحه ١٦٢ :
يذهب من صدري ، قال سلمان : ما كنت أعرف العربيّة قبل قراءتي الكتاب ، ولقد فهّمني
الله عزَّ وجلَّ العربية
الصفحه ١٧٣ : قومي ،
فقالت : ما شأن سيّد العرب متغيّر اللّون هل رابه من حدثان الدَّهر ريب (٣) فقلت لها : بلي إنّي
الصفحه ١٨٠ : أمره في هذا الوقت ولا وطئنَّ أسنان العرب عقبه (٤) ولكني صارف إليك عن غير تقصير منّي بمن
معك.
قال
الصفحه ١٨٥ : العرب والعجم طوعاً وكرهاً وكأنّي باللات والعزى وقد كسرتهما وقد
صار البيت العتيق لا يملكه غيرك تضع
الصفحه ١٨٧ : فارقه بحيرى بكى بكاء شديداً وأخذ يقول : يا ابن آمنة كأنّي بك وقد
رمتك العرب بوترها ، وقد قطعك الأقارب
الصفحه ٤٢٣ :
اسم الجواري ، فقلت
: العجب إنّك روميّة ولسانك عربيٌّ؟ قالت : بلغ من ولوع جدّي وحمله إيّاي على تعلم
الصفحه ٤٦٣ : أنَّ محمداً يسلّط
على العرب كما كان بختنّصر سلّط على بني إسرائيل ولابدَّ له من الظفر بالعرب كما
ظفر
الصفحه ٥٦٣ : يعرف هذا الخطَّ
، وقد كان عزم على أن يعلّمنيه فلحرصي على علم العرب لم أقم عنده وهو باق ، فكتب
أبو الجيش
الصفحه ٥٧٢ : أخيراً ،
اتّبعوه تشرَّفوا ، وتكونوا سنام العرب ، واتوه طائعين من قبل أن تأتوه كارهين ،
فإنّي أرى أمراً ما
الصفحه ٧٠ : إلى الاماميّة
القول به هو ظهور أمره. يقول العرب بدا لي شخص أي ظهر لي ، لا بدا ندامة ، تعالى
الله عن
الصفحه ٩٤ : سائر قبايل العرب بل من عترته
أهل بيته ، ثمّ قرن قوله بما دلَّ [ به ] على
مراده فقال : إلّا وإنها لن
الصفحه ١٣٥ :
والحبش ، وولد لسام العرب والعجم ، وجرت عليهم الدَّولة وكانوا يتوارثون الوصيّة
عالم بعد عالم حتّى بعث الله
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوآله علم الماضين وزاده من عنده القرآن
الحكيم بلسان عربيٍّ مبين ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
الصفحه ٢٤٥ : تنمو ولا تكبر ، والعرب تضرب
مثلاً للذَّليل والذِّلّة فتقول : أذلَّ من عترة الضبِّ قال : وتصغيرها عتيرة