الصفحه ٢٨٤ : صفوف الملائكة ] فالملك لا يعرف في الجنّة إلّا بأن يقال : هذا مولى الحسين بن
عليٍّ وابن فاطمة بنت رسول
الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام معه من الجنّة
فوضعه في ركن البيت والنّاس يتمسحون به ويقبّلونه ويجدِّدون العهد والميثاق فيما
بينهم
الصفحه ٣١٠ : بمحمّد ابنه (٤) وخليفته من بعده ، فهو وارث علمي ومعدن
حكمتي وموضع سرِّي وحجّتي على خلقي ، جعلت الجنّة
الصفحه ٣١٦ : ممّا طلعت عليه الشمس أو
غربت ، إلّا تعلمون أنّني إمامكم مفترض الطاعة عليكم وأحد سيّدي شباب أهل الجنّة
الصفحه ٣٢٦ :
إلى الجنِّ والانس ، وجعل من بعده الاثني عشر وصيّاً ، منهم من مضى ومنهم من بقى ،
وكلُّ وصيٍّ جرت فيه
الصفحه ٣٥٨ : : شجرة في
الجنّة أصلها في دار عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام
وليس من مؤمن إلّا وفي داره غصن من أغصانها
الصفحه ٣٥٩ : جميعاً ولداً رسول الله صلىاللهعليهوآله وسبطاه وسيّدا شباب أهل الجنّة؟ فقال عليهالسلام : إنَّ موسى
الصفحه ٣٨٠ : المعراج حق ، والمسألة في القبر حق ، وإن
الجنّة حقٌّ ، والنار حق ، والصراط حقٌّ ، والميزان حقٌّ ، « وأنَّ
الصفحه ٣٩٧ : الجنّة وهي المصيبة الّتي لا جبر لها ،
ثمّ ابتلى إبراهيم عليهالسلام من بعده بالحريق وابتلى ابنه بالذبح
الصفحه ٤٢٢ : زارتني ومعها مريم بنت عمران وألف
وصيفة من وصائف الجنان فتقول لي مريم : هذه سيّدة النساء أمّ زوجك أبي
الصفحه ٤٢٨ : ،
فأجابني الجنين من بطنها يقرأ مثل ما أقرأ وسلّم عليَّ.
قالت حكيمة : ففزعت لمّا سمعت ، فصاح بي
أبو محمّد
الصفحه ٤٦٤ :
الجنّة عمّك وابيك وعلى الائمّة الطاهرين من بعدهما آبائك ، وأن يصلّي عليك وعلى
ولدك ونرغب إلى الله أنَّ
الصفحه ٤٦٧ : بين الاياس والرَّجاء متفكّراً في أمري وعائباً على نفسي ، وقد جنَّ اللّيل.
فقلت : أرقب إلى أن يخلو لي
الصفحه ٤٦٩ :
__________________
(١) الهناة : الشر
والفساد. والشيصبان : اسم شيطان ، وقبيلة من الجن ، والذكر من النحل.
(٢) نسبة إلى سروس
الصفحه ٥٢٧ : يسمع ما بين الخافقين من الجنِّ والانس والشياطين يقول
: إليَّ أوليائي (١)
« أنا الّذي خلق فسوَّى وقدَّر