الصفحه ١٤٣ : : إنّي لأجد
ريح يوسف لولا أن تفنّدون » (٢) فهو ذلك القميص الّذي انزل من الجنّة ،
قال : قلت : جعلت فداك
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام لينظر كيف هو فكشف الله له الغطاء فرأى
مكانه في الجنّة ، فقال : يا ربِّ اقبضني إليك ، فقبض ملك
الصفحه ١٥٤ : ابيحت
لي الجنّة لا ستحييت أن أرى فيها رسول الله وقد هتكت حجابه ، وخرجت على وصيّه بعده
، فاستتر الائمّة
الصفحه ١٦٢ : : فجاهدتها حتّى جن الليل
فنام أبي وأمي فقمت وأخذت الكتاب وإذا فيه بسم الله الرّحمن الرحيم هذا عهد من
الله إلى
الصفحه ١٦٩ : فعلت ذلك لم تزل
وجلاً وكان المستودع بالخيار في الوفاء بالعهد ، وكنت له عبداً ما بقيت ، فإنَّ جنى
عليك
الصفحه ٢٠٦ : السِّراج لمن استضاء بنا ، ونحن السّبيل لمن اقتدى بنا ، ونحن
الهداة إلى الجنّة ، ونحن عرى الاسلام ، ونحن
الصفحه ٢١٢ : أنزلها الله عزَّ وجلَّ على آدم
من الجنّة فزوَّجها شيثاً ، وأوصى شبان إلى ابنه مجلث ، وأوصى مجلث إلى محوق
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام وأرسل الله عزَّ وجلَّ محمداً صلىاللهعليهوآله إلى الجنِّ والانس عامّة وكان خاتم
الأنبياء ، وكان
الصفحه ٢٤٨ : ثناؤه : « ولقد ذرأنا لجهنّم
كثيراً من الجن والانس » (٥) وذرأهم أي أنشأهم وخلقهم ، وقوله عزَّ
وجلَّ
الصفحه ٢٥٥ :
الجنّة ولا النّار ،
ولا السّماء ولا الأرض ، وكيف لا يكون أفضل من الملائكة وقد سبقناهم إلى التوحيد
الصفحه ٢٥٧ : نساء العالمين من
الاولين والاخرين ، وإنَّ منه إمامي أمّتى وسيّدي شباب أهل الجنّة الحسن والحسين ،
وتسعة
الصفحه ٢٦١ : شباب أهل الجنّة : الحسن والحسين ، ومن ولد الحسين
تسعة أئمّة طاعتهم طاعتي ، ومعصيتهم معصيتي ، تاسعهم
الصفحه ٢٦٧ : ، وأسألك النجاة يوم ينفخ في
الصور » من دعا بهذا الدعاء كان عليُّ بن محمّد شفيعه وقائده إلى الجنّة ، وإن
الصفحه ٢٦٨ : ، ينجيهم الله من الهلكة بالاقرار به وبرسول الله وبجميع
الائمّة يفتح لهم الجنّة ، مثلهم في الأرض كمثل المسك
الصفحه ٢٦٩ : فوجاً أن يكون أعرضها بحراً ، وأعمقها طولاً وفرعاً ، وأحسنها جنّى ،
وكيف تهلك أمّة أنا أوّلها ، واثنا عشر