الصفحه ١٤٦ :
البلوى ، وحمل عليهم بالخشب والحجارة ، وطلبُ الفقيه الّذي كانوا يستريحون إلى
أحاديثه فاستتر ، وراسلوه
الصفحه ٦٧ : التميمي الحنظلي أبو زكريا النيسابوري ثقة. وأما اسحاق بن
راهويه فهو أبو يعقوب الحنظلي المروزي المحدث الفقيه
الصفحه ١٦١ : عالم ، ومن فقيه إلى فقيه ، ويبحث عن الاسرار ويستدلُّ
بالاخبار منتظراً لقيام القائم سيّد الاوَّلين
الصفحه ٢٢٤ : الكتاب صحّة جميع ما يرويه كما ضمن في الفقيه فقال فيه : «
ولم أقصد قصد المصنفين في ايراد جميع ما رووه بل
الصفحه ٢٥١ : ، وقلَّ الفقهاء الهادون ، وكثر فقهاء
الضّلالة والخونة ، وكثر الشعراء ، واتّخذ أمتك قبورهم مساجد ، وحلّيت
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام
وذكر غيبته ، وإنّه الثاني عشر من) *
* (الائمة عليهمالسلام)
*
قال [ الشيخ الفقيه ] أبو جعفر
الصفحه ٤٣٨ : (٣) فأتيته وعرَّفته ما خرجت له فجمع
الفقهاء والعلماء لمناظرتي ، فسألتهم عن محمّد صلىاللهعليهوآله
فقال
الصفحه ٤٨٤ : الحاكم كاموال اليتامى فيثبت فيه ولاية الفقيه. وليس
بشيء ، والظاهر ما يتفق للنّاس من المسائل الّتي لا
الصفحه ٤٩٦ : وعرَّفته ما خرجت له فجمع الفقهاء والعلماء لمناظرتي فسألتهم عن محمّد صلىاللهعليهوآله فقالوا : هو نبيّنا
الصفحه ٥٢٨ : العقيليُّ الفقيه قال : حدّثنا أبو عمر [ و ] محمّد بن جعفر بن المظفّر ؛
وعبد الله بن محمّد بن عبد الرَّحمن
الصفحه ٢ : الفقيه
أبو جعفر محمّد بن عليِّ بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّيِّ مصنف هذا الكتاب ـ
أعانه الله على
الصفحه ٣١ : الله بن عبيد الله
وأبو ملكية بالتصغير ثقة فقيه.
(٣) أي ارفق بنفسك
وكف عن هذا القول واليمين
الصفحه ٤٢ : من بني هاشم ومن القوّاد والكتاب
والقضاة والفقهاء وسائر النّاس إلّا وجدته عندهم في غاية الاجلال
الصفحه ٤٣ : والقضاة والفقهاء والمعدّلين ، وقال : هذا الحسن ابن عليّ بن محمّد ، ابن
الرِّضا مات حتف أنفه (٢)
على فراشه
الصفحه ٧٥ : إمامته ، وهل يفعل الفقيه المتديّن عند اختلاف الامر
عليه إلّا ما فعله زرارة ، على أنَّه قد قيل : أنَّ