الصفحه ٩٧ :
يبيّن لكم أنَّ العترة
في اللّغة الاقرب فالأقرب من العمِّ وبني العمِّ.
فان قال صاحب الكتاب : فلم
الصفحه ١٧٠ :
قال ازدجر عن قريـة محجوبة
لنبيِّ مكّة من قريش مهتـد
فعفوت عنهم
الصفحه ٣٨٦ : إلّا ما قاله القرآن أو ما وافقه من الأخبار ونترك الزوائد
لاهلها.
(٢) وهم الراوي ،
وإنّما هو عليّ بن
الصفحه ١٥٩ :
وبعث إليهم سمكة
تدعى القمد لا لحم لها ولا عظم وإنّما هي جلد ودم فخرجت من البحر فأوحى الله عزَّ
الصفحه ٣٥٨ : : شجرة في
الجنّة أصلها في دار عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام
وليس من مؤمن إلّا وفي داره غصن من أغصانها
الصفحه ٤٢٩ : الّذي أودعته اُمّ موسى موسى » فبكت نرجس فقال لها : اسكتي
فإنَّ الرضاع محرَّم عليه إلّا من ثديك وسيعاد
الصفحه ٤٥٩ :
عنها؟ قلت : على حالها يا مولاي قال : فسل قرَّة عيني ـ وأومأ إلى الغلام ـ فقال
لي الغلام : سل عمّا بدالك
الصفحه ٦٤٣ : وبيدر الطعام (٢)
خارج القرية يأخذون منه القوت والباقي يتركونه هناك وقبورهم في دورهم وبساتينهم من
المدينة
الصفحه ٤ :
ومستغفراً من التقصير ، وما توفيقي إلّا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.
الخليفة
قبل الخليقة : (١)
اما
بعد
الصفحه ١٤٨ : .
قال : وكانت المرأة الصالحة امرأة فرعون
وهي من بني إسرائيل ، قالت لفرعون : إنّها أيّام الربيع فأخرجني
الصفحه ٣٧٤ : :
وقبر بطوس يالها من مصيبة
توقّد في الأحشاء بالحرقات (١)
إلى الحشر حتّى يبعث
الصفحه ٣٩٦ : القول لقولكم وإن الرأي لرأيكم ولكنني بمنزلة المأخوذ بقلبه
وسمعه وبصره ، يقاد ويدفع من خلفه ، لا يدري اين
الصفحه ٣١٢ : صلىاللهعليهوآله
وخطِّ أمير المؤمنين عليهالسلام
فيها :
بسم الله الرّحمن الرّحيم : هذا كتاب من
الله العزيز
الصفحه ١٣٢ : قرصتها وكسرت الاخرى بين إدريس وبين ابنها ، فلمّا رأى ابنها إدريس يأكل من
قرصته اضطراب حتّى مات ، قالت
الصفحه ٣٢٤ :
عن هذا الامر أكثر
من يقول به فلا يثبت عليه إلّا من قوى يقينه وصحّت معرفته ولم يجد في نفسه حرجاً