الصفحه ٩٩ : القرآن قد نزل بلغات كثيرة ، وفيه أشياء لا يعرف المراد
منها إلّا بتوقيف مثل الصلاة والزَّكاة والحجِّ
الصفحه ٥٩٥ : القرين الصّالح أم على ما اجتهدت فيه من المحبّة لقرين
السوء؟.
قال بلوهر : فالقرين الاوَّل هو المال
الصفحه ٢٧٧ : بعدي ، ثمّ ابني الحسن ، ثمّ ابني الحسين ، ثمّ تسعة من ولد
الحسين واحد بعد واحد ، القرآن معهم وهم مع
الصفحه ٤٨٣ : الله ، فكتب عليهالسلام
: « ويحكم أما تقرؤون ما قال عزَّ وجلَّ : « وجعلنا بينهم وبين القرى الّتي باركنا
الصفحه ٨٣ : من اعترف بصحّة
الايات الّتي هي غير القرآن احتاج إلى أن يطلق الكلام في جواز كونها بوصف الله ـ
تعالى
الصفحه ٥٤٢ : وقعة خيبر خمساً وعشرين جراحة فجئت إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآله فلمّا رآى ما بي من الجراحة بكى وأخذ
الصفحه ٥٢٢ :
عن أبي بصير قال :
قلت لأبي جعفر عليهالسلام
: أصلحك الله ما أيسر ما يدخل به العبد النّار؟ قال : من
الصفحه ٦٥ : عزَّ وجلَّ أمر تلك
القرون فقال عزَّ وجلَّ : « فخلف
من بعدهم خلف أضاعوا الصلوة واتّبعوا الشهوات فسوف
الصفحه ٢٨٥ : يعلّمني
فهمها وحفظها ، فما نسيت آية من كتاب الله ولا علماً أملاه عليَّ فكتبته ، وما ترك
شيئاً علمه الله
الصفحه ٧ :
ممّا يزع القرآن » (١) وقد نطق بمثله قوله عزَّ وجلَّ : « لانتم أشد رهبة في
صدورهم من الله
الصفحه ٦٣ : من بعث من
الانبياء؟ ولم لم يبعث في كلّ قرية نبيّاً وفي كلّ عصر ودهر نبيّاً أو أنبياء إلى
أن تقوم
الصفحه ٢١٠ : » (١).
وروي في الأخبار الصحيحة عن أئمّتنا عليهمالسلام أنَّ من رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله أو واحداً من
الصفحه ١٠ :
من زعم أنَّه يجوز
أن تكون في وقت واحد أئمة كثيرة ، وقد اقتصر الله عزَّ وجلَّ على الواحد ، ولو
كانت
الصفحه ٣٢ :
الموت ، ولم يكن عمر
جمع القرآن (١).
الكيسانية
:
ثم
غلطت الكيسانيّة بعد ذلك حتّى ادَّعت هذه
الصفحه ٥٩٤ : والنّهار يسرعان في الاجل
، وأمّا الافاعي الاربعة فالاخلاط الاربعة الّتي هي السّموم القاتلة من المرَّة