الصفحه ٦٤١ : متى أظهره وقع من أكثر النّاس التعدِّي لحدود الله في شأنه فيستحقّون
بذلك القتل ، فإنَّ قتلهم لم يجز وفي
الصفحه ٦٤٩ : القائم عليهالسلام : اليمانيُّ والسفيانيُّ والمنادي
يناديُّ من السّماء وخسف بالبيداء وقتل النفس الزكية
الصفحه ٦٧٤ :
حين انتزعت من
شجرتها ، وإنّها لتنطق إذا استنطقت ، اُعدَّت لقائمنا عليهالسلام يصنع بها ما كان يصنع
الصفحه ٥ : ممتنع من الجنِّ عن السّجود له أحلَّ به الذل والصغار والدِّمار ،
وأخزاه ولعنه إلى يوم القيامة ، علمنا
الصفحه ١٤ : : أنبئوني بأسماء هولاء إن كنتم صادقين بأنّكم أحقَّ
بالخلافة في الأرض لتسبيحكم وتقديسكم من آدم عليهالسلام
الصفحه ٢١ :
كما قد وجدنا من ذلك
في حجج الله المتقدِّمة من عصر وفاة آدم عليهالسلام
إلى حين زماننا هذا منهم
الصفحه ٥٦ :
رجل من ولد الحسن عليهالسلام تثبت به حجّة الله ، فقد وجب بالاضطرار
للحسن ولدٌ قائم عليهالسلام
الصفحه ٨١ : يوسف عليهالسلام أعجب من كلّ عجب لم يقف على خبره أبوه
وكان بينهما من المسافة ما يجب أن لا ينقطع لولا
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام إيّاه واتّباع أخيه له طوعاً.
وأمّا
قوله : « إنَّ المؤتمّة خالفت الاجماع وادعت الامامة في بطن من
الصفحه ١٠٤ : بيننا وبين من سميّت.
ويقال
لصاحب الكتاب : أنت رجلٌ تدَّعى أنَّ جعفر بن محمّد كان على مذهب الزّيديّة
الصفحه ١١٤ : نقول للواقفة : إنَّ الامام
لا يكون إلّا ظاهراً موجوداً. وهذه حكاية من لا يعرف أقاويل خصمه وما زالت
الصفحه ١١٨ : لشيء من ذلك بحجة فنطالبه بصحتها [ أ ] ونقابله بما نسأله فيه
الفصل.
فأقول
ـ وبالله أستعين ـ : إن كان
الصفحه ١٤٧ :
قال : ابن قاهث (١) بن لاوي بن يعقوب ، قال : بماذا جئت؟
قال : جئت بالرِّسالة من عند الله عزَّ وجلَّ
الصفحه ١٦٦ :
وصيُّ وصيِّ عيسى عليهالسلام في أداء ما حمّل إلى من انتهت إليه
الوصيّة من المعصومين ، وهو آبي
الصفحه ١٧٦ :
وأحسنهم ثياباً ما
ظننته إلّا عبد المطلّب قد دنامنّي فأخذ المولود فتفل في فيه ومعه طست من ذهب
مضروب