الصفحه ٤١٢ :
لم يبصر؟ وكيف يبصر
من لم ينذر ، اتّبعوا قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأقرُّوا بما نزل من عند
الصفحه ٤٢٦ : فيه النّاس من الحيرة الّتي هم فيها فقالت لي :
اجلس فجلست ، ثمّ قالت : يا محمّد أنَّ الله تبارك وتعالى
الصفحه ٤٥٣ :
إلى صراط مستقيم.
٢٠ ـ وسمعنا شيخاً (١) من أصحاب الحديث يقال له : أحمد بن فارس
الاديب يقول
الصفحه ٤٥٥ :
ومسغلقها ، شحيحاً
على ما أظفر به من معضلاتها (١)
ومشكلاتها ، متعصّباً لمذهب الاماميّة راغباً عن
الصفحه ٤٥٦ :
تزعمون أنَّ الصدِّيق
المبرَّأ من دنس الشكوك والفارق المحامي عن بيضة الاسلام كانا يسرانَّ النفاق
الصفحه ٤٦٨ : لك ،
فسار وسرت بسيره حتّى جازبي عرفات ومنى ، وصرت في أسفل ذروة جبل الطائف ، فقال لي
: يا أبا الحسن
الصفحه ٤٧٧ : : هذه ليست من صفة الامام ،
وقال بعضهم لبعض : امضوا بنا حتّي نردَّ هذه الأموال على أصحابها.
فقال أبو
الصفحه ٤٨٥ :
وأما محمّد بن عثمان العمريُّ ـ رضياللهعنه وعن أبيه من قبل ـ فإنّه ثقتي وكتابه
كتابي.
وأمّا
الصفحه ٥٠٧ : فكلّمتها من وراء حجاب وسألتها عن دينها فسمّت لي من
تأتم بهم ، ثمّ قالت : والحجة ابن الحسن بن عليّ فسمّته
الصفحه ٥٦٣ :
يطلبوا الباب ،
فكانوا يعملون سنّة حواليه حتّى ضجروا وكلّوا ، فلمّا همّوا بالانصراف بعد الاياس
منه
الصفحه ٥٧٢ :
يا بني تميم لا
تحضروني سفيهاً فإنَّ من يسمع بخل ، ولكلِّ انسان رأى في نفسه ، وانَّ السفيه واهن
الصفحه ٥٨٥ :
ذلك ، ويتفقد بعضهم
من بعض.
وازداد الملك عند ذلك حنقاً على النّسّاك
مخافة على ابنه.
وكان لذلك
الصفحه ٦٠٣ :
لم يضلَّ أبداً ، هي
حبل الله المتين الّذي لا يخلقه طول التكرار ، من تمسّك به انجلى عنه العمى ، ومن
الصفحه ٦٠٤ :
لعلمهم بمواضع
كلامهم ، فربما تركوا ذلك ممّن هو أحسن إنصافاً وألين عريكة وأحسن استماعاً من
أبيك
الصفحه ٦١٧ : : عين الحريص الّتي لا تشبع من الدُّنيا ، قال : أي
الأُمور أخبث عاقبة؟ قال : التماس رضي النّاس في سخط