الصفحه ٥٤٨ : يولد ، وميتا يموت ، ولم أدرك أهل زمان
إلّا وهم يذمون زمانهم ، وأدركت من قد عاش ألف سنّة فحدَّثني عمّن
الصفحه ٥٩٢ : تجزع من مناد نادى على بابك بأمر مخلوق وليس بأمر خالق ،
وأنا أخوك وقد تعلم أنَّه ليس لك إليَّ ذنب أقتلك
الصفحه ٦٢٥ :
لنفسه الفساد ، ومن
أصلحها فقد استوجب الصّلاح لبدنه ، وأيُّ فساد أعظم من رفض هذه الرَّعيّة الّتي
الصفحه ٦٥٨ :
إلى أممهم ، وكان
لكلِّ نبي منهم مذكر عنه ووصيٌّ يؤدِّي ما استحفظه من علومه
الصفحه ١٨ : الحجّة الغائب. وشاهد ذلك قول الله عزو جل : « ويقولون لولا انزل
عليه آية من ربّه فقل إنّما الغيب لله
الصفحه ٣٣ : الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام ورأى منه علامات الامامة وشاهد فيه
دلالات الوصية ، فسأله عن الغيبة
الصفحه ٣٤ :
سمعت ذلك من مولاي
الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام
تبت إلى الله تعالى ذكره على يديه ، وقلت
الصفحه ٤٠ : سعد بن عبد الله ، قال : حدّثنا من
حضر موت الحسن بن عليّ بن محمّد العسكريِّ عليهمالسلام
ودفنه ممّن لا
الصفحه ٥٠ :
جميع الخلق فلا ،
لأنّ النّاس جميعاً لو سألوا عن إمام الاماميّة من هو؟ لقالوا : فلان بن فلان
مشهورٌ
الصفحه ٥٩ :
نخالفه في كيفيّة قيامه
وظهوره وغيبته.
وأمّا ما مثّل به من البيت والسراج فهو
مُنى ، وقد قيل
الصفحه ٧٨ : القول؟ فقال صعصعة :
يا ابن سبرة أنَّ الّذي يصلّي عيسى بن مريم خلفه هو الثاني عشر من العترة ، التاسع
من
الصفحه ٩٠ : غيبة الامام عليهالسلام في هذا العصر من أدلَّ الادلة على صحّة
الامامة قلت : صدقاً لصدق الأخبار
الصفحه ١٠١ :
ثم
قال صاحب الكتاب : وهذه الخطّابيّة يدعي الامامة لجعفر بن محمّد من أبيه عليهماالسلام بالوراثة
الصفحه ١٠٦ :
والوصيّة وجب إقامته وإن لم يكن غير الدَّعوى للامامة بالوراثة والوصيّة فقد بطلت
الامامة لكثرة من يدعيها
الصفحه ١٣٧ : منه القول ونفروا منه أشدَّ النفور ، ثمّ انطلق إلى الطبقة الثالثة ، وهم
أهل اليقين فقال لهم : أنا صالح