الصفحه ٤١٩ : وبرزن الجواري منها فستحدق بهم طوائف المبتاعين من وكلاء قواد بني
العبّاس وشراذم من فتيان العراق ، فإذا
الصفحه ٤٥٧ :
فإنّها تقف بك على
ضفة بحر (١)
لا تنقضي عجائبه ، ولا تفنى غرائبه ، وهو إمامنا.
فوردنا سرِّ من
الصفحه ٤٦٤ :
وانصرف من عنده متبسّماً
وهو يصلّي على محمّد وآل محمّد ، فقلت : ما الخبر؟ قال : وجدت الثوب مبسوطاً
الصفحه ٤٨٢ : عليهماالسلام
يقول : إنَّ لصاحب هذا الامر غيبة لابدَّ منها يرتاب فيها كلُّ مبطل ، فقلت : ولم
جعلت فداك؟ قال
الصفحه ٤٩٠ : اليمانيِّ قال : قصدت سرَّ من رأى فخرجت إليَّ صرَّة فيها
دنانير وثوبان فرددتها وقلت في نفسي : أنا عندهم بهذه
الصفحه ٥١٤ : ، وتطهر
منهم بلادك ، واشف منهم صدور عبادك ، وجدِّد به ما امتحى من دينك (٢) ، وأصلح به ما بُدِّل من حكمك
الصفحه ٥٤٠ :
فأوجسوا التلف على أنفسهم (١)
وألحوا على والدي بالخروج من الظلمات فقمت يوماً من الرَّحل لحاجتي فتباعدت من
الصفحه ٥٧٤ :
من برَّ يوماً بُرَّ
به ، واللّومة مع السفاهة ، ودعامة العقل الحلم ، وجماع الامر الصبر وخير الأُمور
الصفحه ٥٨١ : وتكذب ، وينجز لها وتخلف ، هي المعوِّجة لمن
استقام بها ، المتلاعبة بمن استمكنت (٢)
منه ، بينا هي تطعمه إذ
الصفحه ٥٩٠ : تعرف من النّاس أحداً شأنه غير شأننا هذا
، قال : نعم قد كان قوم يقال لهم : النساك ، رفضوا الدُّنيا
الصفحه ٦٠٨ : عاد الحكيم إليه فسلّم عليه ودعا
له ، ثمَّ جلس فكان من دعائه أن قال : أسأل الله الاوَّل الّذي لم يكن
الصفحه ٦٢٠ :
ونستتر من تعييركم
لنا بعفوه فلا تؤنّبونا (١)
ولا تعيّرونا بضعفنا ولا تعيبوا الجهالة علينا فإنّا إن
الصفحه ٦٢٤ : بالّذي تبدّل من رأيك وأجمع عليه أمرك ، قال : قولوا آمنين واذكروا ما بدا لكم
غير مرعوبين فإنّي كنت إلى
الصفحه ٦٣٢ :
، قد دنس ثيابه وجلده ، ونظر إلى القبر وما فيه من الموتى ، فخرج وبه من السّوء ما
يختفي به من النّاس أن
الصفحه ٦٣٣ : لابيه ائذن لي فأنطلق إلى أخي
فافديه وأحتال له؟ قال الملك : فانطلق وخذ معك ما شئت من مال ومتاع ودوابٍّ