الصفحه ١٢٦ : : نصوِّبه لأنّ النّاس خذلوه ، ولم يأمنهم على نفسه ، ولم يكن معه
من أهل البصائر من يمكنه أن يقاوم بهم معاوية
الصفحه ١٤٣ : ، وكان في عضده حتّى
كان من أمره ماكان ، فلمّا أخرج يوسف القميص من التميمة ، وجد يعقوب ريحه ، وهو
قوله
الصفحه ١٥٥ : متقاربون بعضهم
من بعض قد رجع كلُّ واحد منهم إلى مركزه ، فمرَّ داود عليهالسلام على حجر فقال الحجر له بندا
الصفحه ١٨٥ :
ما أبغضت شيئاً كبغضهما
، وإنّما هما صنمان من حجارة لقومي ، فقال بحيرى : هذه واحدة ، ثمَّ قال
الصفحه ٢١٣ : تدفعها إلى وصيّك ويدفعها وصيك إلى أوصيائك من ولدك ، واحداً بعد واحد
حتّى تدفع إلى خير أهل الأرض بعدك
الصفحه ٢١٦ :
قبض النبيِّ إلى
خروج النبيِّ الاخر ، وليس بعد سام إلّا هود ، فكان ما بين نوح وهود من الأنبيا
الصفحه ٢٥٤ : الله
صلىاللهعليهوآله ورب الكعبة
، ثمّ قام فدنا منه ، فقال له : ما اسمك يا غلام؟ فقال : محمّد قال
الصفحه ٢٦٧ :
بارئ النسم ومحيي
الموتي ومميت الأحياء ، و (يا) دائم الثبات ، ومخرج النبات افعل بي ما أنت أهله »
من
الصفحه ٣٠٩ : (١)
فرأيت في يدها لوحاً أخضر ظننت أنَّه من زمرُّد ، ورأيت فيه كتابةً بيضاء شبيهة
بنور الشمس ، فقلت لها
الصفحه ٣٢١ : ، وكما كان النبيُّ صلىاللهعليهوآله حين قال أبو سفيان في نفسه : من فعل
مثل ما فعلت جئت فدفعت يدي في
الصفحه ٣٤٧ : (٢)
، أما والله ليغيبنَّ إمامكم سنيناً (٣)
من دهركم ، ولتمحّصنَّ حتّى يقال : مات (٤)
أو هلك بأيِّ وادسلك
الصفحه ٣٥٦ :
بأن أستخلفهم في
الأرض وامكنَّ لهم دينهم وابدلَّ خوفهم بالامن لكي تخلص العبادة لي بذهاب الشك (١) من
الصفحه ٣٦٠ :
فالله الله في
أديانكم لا يزيلنّكم أحد عنها ، يا بنيَّ (١)
: إنَّه لابدّ لصاحب هذا الامر من غيبة
الصفحه ٣٨٤ :
٣٨
(
باب )
* (ما روى عن أبي محمّد الحسن
بن على العسكري عليهماالسلام) *
* (من وقوع الغيبة
الصفحه ٤٠٦ : فقير؟ قالوا :
من قبل أنّا نقسم بالسويّة ، قال : فما بالكم ليس فيكم فظٌّ ولا غليظ؟ قالوا :
من قبل