الصفحه ١٥٨ : ، وأمر أن لا يطعم فكان الله تبارك وتعالى يأتيه بطعامه وشرابه على يد نبيٍّ
من أنبيائه فكان دانيال يصوم
الصفحه ١٧٥ : : أنَّ لهذا الغلام شأناً عظيماً ، قال : فرأيت في منامي أنَّه خرج من
منخره طائر أبيض فطار فبلغ المشرق
الصفحه ١٨٦ : فلمّا قربنا من
الشام رأيت والله قصور الشامات كلّها قد اهتزت وعلا منها نور أعظم من نور الشمس ،
فلمّا
الصفحه ١٨٩ :
العظمى ، فقلنا : ما لنا ولكم؟ فقالوا : ليس يضرُّكم من هذا شئ ولعلّنا نكرمكم ،
وظنّوا أنَّ واحد منّا محمّد
الصفحه ٢١٤ : فقال : لعنت من أرض
كما قبلت دم هابيل ، فبكى آدم على هابيل أربعين ليلة ، ثمّ إنَّ آدم عليهالسلام سأل
الصفحه ٢٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله لأنّهم الصفوة من ولده عليهمالسلام. وهذا معنى العترة والذُّريّة
الصفحه ٢٧٦ :
وإنّي لم يسبقني إلى الله عزَّ وجلَّ وإلى رسوله صلىاللهعليهوآله
أحدٌ من هذه الاُمّة؟ قالوا : اللّهمّ
الصفحه ٣٠٠ :
فأجابه أمير
المؤمنين عليهالسلام. فقال :
أخبرني عن الثلاث الاُخرى أخبرني عن محمّدكم بعده من إمام
الصفحه ٣٢٩ :
فوهب لي ربّي حكماً
وجعلني من المرسلين ».
١١ ـ حدّثنا عليّ بن أحمد بن محمّد رضياللهعنه قال
الصفحه ٣٦٧ :
يكون معصوماً من
الذُّنوب كلّها ، وأن يكون أشجع النّاس ، وأن يكون أسخى النَّاس
الصفحه ٣٧١ :
فقدان الشيعة الثالث
من ولدي ، يبكي عليه أهل السّماء وأهل الأرض وكلُّ جرَّى وحرَّان ، وكل حزين
الصفحه ٣٨١ : : كتبت في
هذه السنة أذكر شيئاً من هذا ، فكتب إليَّ : إذا رفع علمكم (١) من بين أظهركم فتوقّعوا الفرج من
الصفحه ٤٦٣ : الناطقة بالملاحم من حال إلى حال من قصّة محمّد صلىاللهعليهوآله ومن عواقب أمره (١) ، فكانت اليهود تذكر
الصفحه ٤٧٤ :
خلون منه سنة ستّين ومائتين من الهجرة ، ولم يحضر [ ه ] في ذلك الوقت إلّا صقيل
الجارية ، وعقيد الخادم ومن
الصفحه ٤٩٥ :
دنانير فأنفذتها
باسم أبيه متعمّداً ولم يكن من دين الله على شيء ، فخرج الوصول من عنوان اسمه محمّد