الصفحه ٤٧٥ :
عزّوجلّ في أرضه على
جميع خلقه ، وأمّه صقيل الجارية ، ومولده بسرَّ من رأى في درب الرَّاضة (١) وقد
الصفحه ٥٨٤ : تقيمنَّ في شيء
من مملكتي ، فانّك فاسد مفسد.
وولد للملك في تلك الأيّام بعد إياسه من
الذُّكور غلامٌ لم ير
الصفحه ٥٨٨ :
فلمّا فطن الغلام بحصرهم إيّاه في
المدينة ومنعهم إيّاه من الخروج والنظر والاستماع وتحفّظهم عليه
الصفحه ٥٨٩ :
وأعلمني بما تكره من ذلك وتحذره حتّى أجتنبه وأوثر موافقتك ورضاك على ما سواهما.
فلمّا سمع الملك ذلك من
الصفحه ٦٢٢ :
في طاعتك ، فمرنا بأمرك
، قال : طرقني عدوٌّ مخيف (١)
لم تمنعوني منه حتّى نزل بي وكنتم عدتي وثقاتي
الصفحه ٦٢٦ :
قال يوذاسف : قد سررت بهذا الحديث جدّاً
، فزدني من نحوه أزدد سروراً ولربّي شكراً.
قال الحكيم
الصفحه ٦٨٥ :
الباب الثلاثون ما
أخبر به الحسين بن عليّ عليهماالسلام من وقوع الغيبة.................... ٣١٦
الصفحه ٢ : كنهارها ، وباطنها كظاهرها
، ولم يدع أمّته في شبهة ولا عمى من أمره ، ولم يدخر عنهم دلالة ولا نصيحة
ولاهداية
الصفحه ١٣ :
ذلك قوله عزَّ وجلَّ
: « أفمن كان
على بيّنة من ربّه ويتلوه شاهدٌ منه ـ
الآية » (١)
والّذي على بيّنة
الصفحه ٣٥ : حينا ثمّ ينبع نبعة
كنبعة جدي من الافق كوكب (٢)
يسير بنصر الله من بيت ربّه
الصفحه ٤٣ :
القضاة فأحضره مجلسه
وأمره أن يختار من أصحابه عشرة ممّن يوثق به في دينه وأمانته وورعه ، فأحضرهم
الصفحه ٤٥ :
وكلُّ من سألنا من المخالفين عن القائم عليهالسلام لم يخل من أن يكون قائلاً بامامة
الائمّة الأحد
الصفحه ٨٢ : قد رأوه مصلوبا مقتولا فليس بمنكر
مثل ذلك في سائر الائمّة الّذين قال بغيبتهم طائفة من الناس.
الجواب
الصفحه ١٢٨ : ذلك وأسف وانصرف إلى
أهله وهو مغموم متفكّر في أمره وكانت له امرأة من الازارقة (٢) ، وكان بها معجباً
الصفحه ١٤٤ :
الذي كنت أرجوه من
بين أولادي فاختلس منّي ، حبيبي يوسف الّذي اوسده يميني وادثره بشمالي فاختلس منّي