الصفحه ٩٤ :
المدَّة في الغيبة
طولاً يخرج من عادات من غاب ، فالتصديق بالاخبار يوجب اعتقاد إمامة ابن الحسن
الصفحه ٩٨ : الحسن ثمّ في بطن
من ولد الحسن بن الحسن في كلّ عصر وزمان بالوراثة والوصيّة من أبيه وخالفوكم بعد
فيما
الصفحه ١٠٨ : البراهمة تتعلّق به فتطعن بمثله في الاسلام من سأل خصمه عن مسألة يريد بها
نقض مذهبه إذا ردَّت عليه كان فيها
الصفحه ١٥٠ :
رأسه فعرفه بالصّفة
فقال له : ما اسمك يرحمك الله؟ قال : موسى ، قال : ابن من؟ قال : ابن عمران ، قال
الصفحه ٤٠١ : (١) كما يستمطر النّاس المطر في إبّان
المطر ، وإذا قذفوا به خصبوا وسمنوا وتوالدوا وكثروا وأكلوا منه حولاً
الصفحه ٤٧٢ :
، وقام فدخل الطواف فما بقي أحد منّا إلّا وقد تعلم ما ذكر من الدعاء و (١) نسينا أن نتذاكر أمره إلّا في آخر
الصفحه ٤٩٩ : أبو محمّد السرويُّ إلى سرّ
من رأى ومعه مال فخرج إليه ابتداء « فليس فينا شكٌّ ولا فيمن يقوم مقامنا شكٌّ
الصفحه ١١ : أنَّه أضمر أنَّه يخالفه متى استعبد
بالطاعة له ، فكان نفاقه أنكر النفاق لأنّه نفاق بظهر الغيب ، ولهذا من
الصفحه ٤٧ :
فقال الشامي لهشام :
من هذا الّذي تشير إليه وتصفه بهذه الصفات؟ قال هشام : هو هذا وأشار بيده إلى
الصفحه ٦٤ : الله وعترتي أهل بيتي وهما الخليفتان من بعدي
وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض » وتلقّوا هذا
الصفحه ٩٢ :
من ظهر عنه مثل ما
ظهر عن محمّد بن عليٍّ وجعفر بن محمّد عليهمالسلام
من غير أن يتعلّموا ذلك من أحد
الصفحه ١٥١ : : لا تخف نجوت من القوم الظالمين *
قالت
إحديهما يا أبت استأجره أنَّ خير من استأجرت القويُّ الأمين *
قال
الصفحه ١٨٣ : ، فكنّا في كلِّ خصب وطيب من
الخير ، وكان معنا قوم قد وقفت جمالهم فمشى إليها رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٣ :
يقول : سيّدي غيبتك
نفت رقادي ، وضيّقت عليَّ مهادي ، وابتزَّت منّي راحة فؤادي سيّدي غيبتك أوصلت
الصفحه ٤١٨ : شرفاً بما حمّله السيّدان من غوامض الغيوب وشرائف
العلوم الّتي لم يحمل مثلها إلّا سلمان ، وقد أشرف عمّك