الصفحه ٤٣٨ : أعجب بها فأقبل على وفد أهل مكة فقال : يا أهل
مكة هل فيكم مثل هذه المصانع؟ فقالوا : لا الا أن فينا بيت
الصفحه ٧٨ :
إسماعيل بن حفص أبو بكر الأبلي ، وأبو هاشم كثير بن سليم الأبلي من أهلها ، وهو
الذي يقال له كثير بن عبد الله
الصفحه ٣١٠ : بوجهه فله كلام أهل السماء ، فقام يعرب ابن
قحطان (١) فقيل له : يا يعرب بن قحطان بن هود أنت هو ، فكان أول
الصفحه ٤٧٣ : يا قصير؟ فقال له :
ببقّة خلّفت الرأي ، فضربت العرب ذلك مثلا ، فقال نهشل بن حرّيّ :
ومولى
الصفحه ٢١٨ : نبوة فقال لصاحبيه : أطرقا ، وقال الأصمعي : كان ثلاثة نفر
بهذا المكان فسمعوا أصواتا ، فقال أحدهم لصاحبيه
الصفحه ١٣٤ :
وقال منقذ بن
عرفطة يرثي أخاه أهبان ، وقتلته بنو عجل يوم إراب :
بنفسي من تركت ،
ولم يوسّد
الصفحه ٤٢٣ : بلد يقال له جلذان ، يسكنه بنو نصر بن معاوية ، وعن أبي محمد الأسود : بسل ،
بسكون السين ، وضبطه بعضهم
الصفحه ٥٣٠ : جبلان.
والبيضاء : اسم
لمدينة حلب لبياض تربتها. والبيضاء : دار عمرها عبيد الله بن زياد ابن أبيه بالبصرة
الصفحه ٤٩٥ :
المروزي ، فقيه
صالح تفقه على أبي منصور محمد بن عبد الجبّار وسمع منه الحديث ومن أبي مسعود أحمد
بن
الصفحه ٢٣٤ : هشام بن الوليد عن أبيه ، قال :
خرج قوم من مكة نحو الشام ، وكنت فيهم ، فبينما نحن نسير في بلاد الأردن من
الصفحه ٣٩٣ : ءه
ببرقة حليّت
مناه مجرّب
وقال عامر بن
الطّفيل ، وكان قد سابق على فرس له يقال له كليب فسبق فقال
الصفحه ١٠٩ : رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في طريقه الى بدر قرب الفرش وملل ، قال
محمد بن بشير يرثي سليمان بن
الصفحه ٤٤٨ : ،
وكلّفت نفسي
منظرا متعاليا
وقلت : أنارا
تؤنسين ، وأهلها ،
أم الشّوق أدنى
منك يا
الصفحه ١٢٧ : : لما وصل رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، مكة ، عام
الفتح ، دخل من أذاخر حتى نزل بأعلى مكة ، وضربت هناك
الصفحه ٦ : في ظاهرها إلى أن مات سنة ٦٢٦ هـ (١٢٢٨) هـ.
وقد استفاد برحلاته الكثيرة فوائد
جغرافية عديدة سنّت له