الصفحه ٦٨ : ، ذكر في أخبارهم ، وهو في طريق القاصد إلى المدينة
من البصرة يجاء من حومانة الدّرّاج إليه ، ومنه إلى بطن
الصفحه ٢٩٢ : إلى رأس عقبة
أيلة مرحلة ، ثم إلى مدينة أيلة مرحلة ، قال : ومدينة أيلة جليلة على لسان من
البحر الملح
الصفحه ١٨٣ : لما فرغ
من مدينته : قد بنيت مدينة عن الله غنيّة وإلى الناس فقيرة ، فذهب نورها فلا يمرّ يوم إلّا
وشي
الصفحه ١٨٦ : حصون وسبعة
خنادق ، قال : وكتب عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه : إني فتحت
مدينة فيها اثنا
الصفحه ١٩٦ :
الأشتر وأهله يسمونه ليشتر ، وبين الأشتر ونهاوند عشرة فراسخ ومنها إلى سابور
خواست اثنا عشر فرسخا ، ينسب
الصفحه ٤٥٤ : بالقلزم ، فقال معاوية : إنّ لله جنودا من
عسل ، فيقال إنه نقل إلى المدينة فدفن بها وقبره بالمدينة معروف
الصفحه ٤٩٥ :
أميال ، وإلى مدينة بنا ، وهي مدينة قديمة جاهلية لها ارتفاع جليل ، ومنها إلى
سمنّود ميلان ، وقد ذكرنا أن
الصفحه ٢٣٧ : كرت. وقال ابن رشيق في
الأنموذج : محمد بن سلطان الأقلامي من جبل ببادية فاس يعرف بالأقلام ، وهو إلى
الصفحه ٤٧٠ : عبد الرحمن القرشي من ولد
البحتري بن هشام ، وكان في صحابة أبي العباس السفّاح ، قال : وداره بالمدينة إلى
الصفحه ٢١٨ : الأشمون بالصعيد.
أَطْلاح : بالحاء
المهملة ، ذات أطلاح : موضع من وراء ذات القرى إلى المدينة ، أغزاه رسول
الصفحه ١١٤ : بن قردة ، وكان له ابن واسمه
زافر ، وكان قد مات بالشام في مدينة دمشق ، فقال :
ولا آب ركب من
الصفحه ٤٣٣ : ، فأمر المغيرة بن شعبة
أن يقوم مقامه إلى أن يرجع ، قال : ولما أراد عتبة الانصراف إلى المدينة خطب الناس
الصفحه ٣٤٧ : ناحية جرّفار ، واليمامة على جبالها وربما
ضمّت اليمامة الى المدينة وربما أفردت ، هذا كان في أيام بني
الصفحه ٤١٣ :
على شيخين ،
هامهما زواق
فبكى عمر وكتب إلى
أبي موسى الأشعري في ردّ كلاب إلى المدينة ، فلما
الصفحه ٧٧ : العظمى في زاوية الخليج الذي يدخل إلى مدينة البصرة ، وهي أقدم
من البصرة ، لأن البصرة مصّرت في أيام عمر ابن