الصفحه ١٩ : مدينة الى مدينة من ساعة ، وكم بين المدينة إلى الأخرى ، فقسم الأميال على
أجزاء الساعة ، فوجد الجزء الواحد
الصفحه ٢٩٤ : الكتاب ، وفي كتاب نصر : أين قرية قرب إضم وبلاد جهينة بين مكة
والمدينة وهي إلى المدينة أقرب ، وهناك عيون
الصفحه ٢٦٠ : وجنديسابور ، قال الإصطخري : من
سابور خواست إلى اللّور ثلاثون فرسخا لا قرية فيها ولا مدينة ، ومن اللور إلى
الصفحه ٣٠٢ : من المدينة إلى مكة وهي لبني سليم ، قاله عرّام.
وقال أبو عبيدة في كتاب مقاتل الفرسان : بئر معونة ما
الصفحه ١٥٦ : إلى ما دعاه إليه.
ووافاه الموكلون ببناء المدينة ، وأخبروه بالفراغ منها. فعزم على الخروج إليها في
جنوده
الصفحه ٢٧٦ : ، قال البكري : من مدينة أجدابية إلى قصر زيدان الفتى ثلاثة أيام ، ثمّ تمشي
أربعة أيام إلى مدينة أوجلة وهي
الصفحه ٤٠١ : يخرج من ينبع إلى المدينة ، عرضه نحو من أربعة
أميال أو خمسة ، وكان يسمى مبركا فدعا له النبي ، صلى الله
الصفحه ٥٠١ : : من قرى مصر ، يسمّونها اليوم بنها ، بفتح أوله ، قال
أبو الحسن المهلّبي : من الفسطاط إلى مدينة بنها
الصفحه ٨٩ : بغيض بينه وبين الماء الذي ينزل عليه الناس إذا خرجوا من البصرة إلى المدينة
ثلاثة أميال ، وهو منزل لأهل
الصفحه ١٥٩ :
النون ، وتاء
فوقها نقطتان : كورة بصعيد مصر بينها وبين قوص في سمت الجنوب مرحلتان ، ومنها إلى
مدينة
الصفحه ٧٨ : حبلى ، قال عرّام : تمضي من المدينة مصعدا إلى مكة ، فتميل
إلى واد يقال له عريفطان معن ، ليس له ماء ولا
الصفحه ٣٠١ : ما هو ، قيل : قدم صخر بن الجعد الحضري المحاربي إلى المدينة فأتى تاجرا يقال
له سيّار فابتاع منه بزّا
الصفحه ٧٩ : وعشرون ميلا. وقيل :
الأبواء جبل على يمين آرة ، ويمين الطريق للمصعد إلى مكة من المدينة ، وهناك بلد
ينسب
الصفحه ٢٦٨ : صار بمهروية على فرسخين من مدينة أنطاكية لقيه جمع من العدوّ ففضّهم
وألجأهم إلى المدينة وحاصر أهلها من
الصفحه ٢٦٣ :
المتوسط الذي يمتدّ إلى الشام وذلك من قبلي الأندلس ، والركن الثاني شرقي الأندلس
بين مدينة أربونة ومدينة