الصفحه ١٤١ : ء كان علما لمؤنث كفاطمة أم لمذكر كخمرة ، زائدا على ثلاثة أحرف أم لا ، محرك
الوسط أم لا ، عجميا أم لا
الصفحه ١٤٢ : بزيادة هي بالفعل أولى كأحمد ويعلى. ثم لا بد مع ذلك
أن يكون لازما باقيا في اللفظ على حالته الأصلية غير
الصفحه ١٤٧ :
والاثنان يجريان على القياس يذكران مع المذكر نحو : واحد واثنان ، ويؤنثان مع
المؤنث نحو : واحدة واثنتان. ولا
الصفحه ١٤٨ :
على القياس ، إلا أنك تأتي بأحد وإحدى مكان واحد وواحدة وتبني الجمع بعد
التركيب على الفتح إلا اثنين
الصفحه ١٥٥ : لامه على قبيح. وقوله :
(وهل صديق مخلص فأقصده)
بكسر الصاد
مثال لها في جواب الاستفهام. و :
(وليت لي
الصفحه ١٦٥ :
فاحفظ وقيت
السهو ما أمليت
وقس على
المذكور ما ألغيت)
هذه الإشارة
الصفحه ١٧١ : » انقضت شيئا فشيئا مع ما أودع فيها من
العلم والآداب فإنها مع سهولة ألفاظها اشتملت على جمل جمة من مهمات
الصفحه ٣٩ :
الساكنين فصار مشتر ، فرفعه بضمة مقدرة على الياء المحذوفة. وكذا حام أصله
حامي بالتنوين حذفت الكسرة
الصفحه ٤٥ : دالة على التفضيل ، وتلحقه نون بعد علامة الجمع
والإعراب كالمثنى عوضا عما فاته من التنوين ، وأشار إلى
الصفحه ٤٧ : وهو مما ناب فيه حركة عن حركة أيضا. وحكمه أن يجر بالفتحة نيابة عن الكسرة
حملا للجر على النصب نحو : مررت
الصفحه ٥٢ : )
. ويستعمل
للتكثير نحو : (رُبَما يَوَدُّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ (٢))(١) ، ومنه قوله عليه
الصفحه ٥٨ :
وأما أولو ،
فهو اسم جمع لا واحد له من لفظه ، وقد مر أنه محمول على جمع المذكر السالم في
إعرابه نحو
الصفحه ٥٩ :
تقول : كم
مال أفادته يدي
وكم إماء
ملكت وأعبد)
كم في الكلام
على قسمين
الصفحه ٦٨ :
مفصول ولا مراد به الجنس ، لحقته وجوبا تاء ساكنة تدل على تأنيث فاعله.
(كقولهم جاءت سعاد
الصفحه ٧١ : )
المفعول به ما
وقع عليه فعل الفاعل كما مثل به ، فأرنب مفعول به لوقوع فعل الفاعل عليه وهو
الصيد. والمراد