الصفحه ٧٣ : على المبتدأ والخبر بعد استيفاء
فاعلها فتنصبهما مفعولين على التشبيه بأعطيت كالأمثلة التي ذكرها ، وإن
الصفحه ٧٥ : فعل لمن قام به على معنى الحدوث ، ويعمل عمل فعله المبني للفاعل
فيرفع الفاعل فقط إن كان فعله لازما
الصفحه ٨٩ :
بخلاف ذلك لشبهه بالمثل ، ويجب ذكر المخصوص بعده على أنه مبتدأ والجملة
قبله خبره والرابط بينهما اسم
الصفحه ٩٤ : وسوى بلغاتها.
وبدأ الناظم
بالكلام على المستثنى بإلا لأنها أصل أدوات الاستثناء وإن كان الأولى البدا
الصفحه ١٠٤ :
تقول للطالب
خلا برا
دونك بشرا
وعليك عمرا)
الإغراء :
تنبيه المخاطب على أمر محمود
الصفحه ١٠٥ :
أي تنصب الاسم
على الإغراء إذا كررته كما تقدم بعامل لا يظهر وجوبا لقيام العوض وهو تكرار
المفعول
الصفحه ١٠٦ : حكمه بدخولها على المبتدأ
والخبر فتنصب المبتدأ اتفاقا ويسمى اسمها وترفع الخبر عند البصريين ويسمى خبرها
الصفحه ١٠٧ :
ومعنى لعل
الترجي : في المحبوب والإشفاق في المكروه ويعبر عنهما بالتوقع ، ويقال فيها عل
ولعل ولعن
الصفحه ١١٠ : مذهب سيبويه والجمهور وهو الراجح ، وذهب جمع إلى جواز إعمال الكل
قياسا على ليت فإنه لم يسمع إلا فيها
الصفحه ١١٣ :
والمنفي نحو : ما قائما كان زيد وما مقيما زال بكر ، وامتنع تقديمه على (ما)
لأن لها صدر الكلام
الصفحه ١١٦ : )
من المنصوبات
على المفعول به بإضمار عامل لا يظهر المنادى وهو المطلوب إقباله بحرف نائب مناب
أدعو لفظا
الصفحه ١٢١ : مثل سواء كان على وزن فعلان أم مفعول أم
لا فتقول في سلمان وعثمان ومسكين : يا سلم ، ويا عثم ، ويا مسك
الصفحه ١٢٧ : ، وتيان ، وأوليا ، بالقصر أو المد (على اللغتين) وسمع أيضا في خمسة ألفاظ من
أسماء الموصولات الذي والتي
الصفحه ١٣٤ : يدخل في الأفعال
كقولهم ثب
واسم للمعالي)
أي يجوز أن
يعطف الفاعل على الفعل كما
الصفحه ١٤٠ : نظير له في
الآحاد. وإنما استقل بالمنع لقيام الجمع فيه مقام علتين فكونه جمعا علة وخروجه عن
صيغ الآحاد