الصفحه ١١٨ : بالفتح نحو : (يا عِبادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا)(٣). ويوقف على هذه بهاء السكت حفظا لفتحة الياء فيقال : يا
الصفحه ١٢٥ : الجميع ليتمكن من بناء
فعيل فيكون رباعيا له نصف صحيح فإن بقي بعد الحذف على أكثر من حرفين صغر على لفظه
ولم
الصفحه ١٢٨ : حرف إعراب فيقال في النسب إلى دمشق دمشقي ، وإلى قريش قرشي. وإنما
كانت الياء مشددة لتدل على نسبته إلى
الصفحه ١٤٣ : عشر) ،
ومن الظروف نحو : تأتينا (صباح مساء) والأحوال نحو : هو جاري بيت بيت ، فإنه مبني
على الكسر في
الصفحه ١٦٠ : )(١) فإن تقدم عليها فاء أو واو سكنت على المختار نحو : (فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي
عَلَيْهِ الْحَقُّ
الصفحه ١٦٣ : عليها ما جوازا لتأكيد معنى الشرط نحو : (فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ
أَحَداً)(١) ، (أَيْنَ ما
الصفحه ٦ : ونوعا منصوبان على التمييز ، ويا سائلي إلى آخر المنظومة مقول القول ،
وقوله : هديت الرشد ، جملة دعائية
الصفحه ١٨ :
وقد تدخل رب
على ضمير غيبه كقوله :
ربه فتية
دعوت إلى ما
يورث المجد (دائبا
الصفحه ٢٠ : ظهر لك أن حذفها في الوصل لا يمنع من كونها
للتعريف على أنه يحكى عن المبرد أن الهمزة للتعريف واللام
الصفحه ٣٥ : بعضهم : وإنما أعربت هذه الأسماء بالحروف وإن كانت فروعا عن
الحركات إلا أنها أقوى منها لأن كل حرف علة
الصفحه ٤٤ : وهو ما ناب فيه حرف عن حركة أيضا ، وهو ما دل على أكثر من
اثنين بزيادة في آخره مع سلامة بناء مفردة
الصفحه ٥٥ : تخفيف كإضافة الوصف إلى معموله نحو : ضارب زيد
الآن أو غدا. ألا ترى أنه أخف من ضارب زيدا. والمعنوية على
الصفحه ٦٠ : على أقوال أصحها عند ابن مالك ونسب لسيبويه أن المبتدأ مرفوع بالابتداء
وهو جعلك الاسم أولا لتخبر عنه
الصفحه ٦١ : الْغَفُورُ
الْوَدُودُ (١٤) ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ (١٥) فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ (١٦))(٤). وترفع كلها على
الصفحه ٧٢ : ذاك ، أم موصولين نحو : ضرب من في الدار من على الباب ،
أم مضافين إلى ياء المتكلم نحو : ضرب غلامي صديقي