الصفحه ٣ :
الحمد لله رب
العالمين ، وسبحانك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ، وأصلي وأسلم على
محمد أفضل من
الصفحه ٧ : .
______________________________________________________
اسم المفعول
بخلاف اللفظ على الملفوظ به فإنه حقيقة عرفية ا ه.
(قوله : مهملا)
وهو ما لم يوضع لمعنى من
الصفحه ٨ : اسمين ، أو اسم وفعل. وأما نحو : يا زيد ،
فأصله أدعو زيدا ، فهو مؤلف من فعل واسم خلافا لأبي علي فلا يشترط
الصفحه ١٧ : كل معرفة
تحتها من غير عكس. ولهذا بدأ بها الناظم فقال :
(وكل ما ربّ عليه تدخل
الصفحه ٣٨ : مقدرتان عليها سواء كان معرفا بأل كجاء القاضي والمستشري ، ومررت
بالقاضي والمستشري. أو بالإضافة كجاء قاضي
الصفحه ٤١ : على
اثنين بزيادة في آخره صالحا للتجريد وعطف مثله عليه كالزيدان والهندان.
وأما التثنية
فهي جعل الاسم
الصفحه ٤٣ : الوهن أي الضعف الذي لحقه بفوات التنوين. وقد تفتح النون
مع الياء كقوله :
على أحوذيين
استقلت عشية
الصفحه ٥٣ :
البحر أرخى سدوله
عليّ بأنواع
الهموم ليبتلي
ومثله : وراكب
بجاوي ، أي ورب راكب
الصفحه ٦٣ : بالمفرد ، ومن
قدر الفعل كان من قبيل الإخبار بالجملة. ثم الظرف على قسمين مكاني وزماني ، فظرف
المكان يخبر به
الصفحه ٧٤ :
الابتداء نحو : (وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ)(١) ويجوز العطف بالنصب على الجملة المعلقة لأن
الصفحه ٨٠ : الزمان والفاعل.
وعلامته : أن
يقع جواب لم ، فإذا اشتمل كلامك على اسم مستجمع لهذه الأمور فانصبه على أنه
الصفحه ٨٤ :
(باب الحال والتمييز)
(والحال والتمييز منصوبان
على اختلاف
الوضع والمباني
الصفحه ٩٥ : زيد ، بالرفع على الإبدال. وما مررت بأحد إلا زيد بالجر
وهو غير متعين بل يجوز النصب أيضا على الاستثنا
الصفحه ٩٨ :
الإبدال على النصب في الكلام التام الغير الموجب إذا كان الاستثناء متصلا
ولم يتقدم المستثنى نحو ما
الصفحه ١١١ :
تقول : قد
كان الأمير راكبا
ولم يزل أبو
عليّ عاتبا
وأصبح البرد
شديدا فاعلم