الصفحه ٢٢ :
إليه الناظم من أن الفعل ثلاثة أقسام هو مذهب البصريين. وذهب الكوفيون إلى أنه
قسمان بإسقاط الأمر بناء على
الصفحه ٢٧ : يتكلم على المضارع فذكر أنه ما ألحق بأوله إحدى الزوائد الأربع
المذكورة لكن يشترط أن تكون الهمزة (للمتكلم
الصفحه ٣٢ : جيء به لتبيين المعنى
وإيضاحه إذ من الكلمات ما يطرأ عليه بعد التركيب معان مختلفة ، فلو لا الإعراب
الصفحه ٣٧ : )
أشار إلى هذه
الأحرف التي جعلت علامة للإعراب تسمى أحرف العلة ، وسميت بذلك لأن من شأنها أن
ينقلب بعضها
الصفحه ٥٧ : لمكان الحضور وزمانه نحو : لقيته لدى الباب ، وجلست عنده. غير أن عند
تستعمل نصبا على الظرفية وخفضا بمن
الصفحه ٦٥ :
وضممته
فالرفع فيه
جائز والنصب
كلاهما دلت
عليه الكتب)
إذا تقدم اسم
الصفحه ٦٩ : على تغيير صيغة الفعل قال :
من بعد ضم أول الأفعال. فإذا أريد إسناد الفعل المتصرف إلى نائب الفاعل ضم
الصفحه ٨٨ : : وفجرنا عيون الأرض من ، فحوّل المفعول وجعل تمييزا
وأوقع الفعل على الأرض. والثاني : نحو امتلأ الإناء ما
الصفحه ١٠٢ : متفاوت في المعنى مبني
للفاعل غير دال على لون أو عيب ، فإذا أريد التعجب من فعل دال على لون إن خلقة
فيتوصل
الصفحه ١١٥ : عندك زيد مقيما ، وما
بي أنت معنيا. وقضية هذه العلة جواز تقدم الخبر إذا كان ظرفا أو جارا ومجرورا
للتوسع
الصفحه ١١٩ : لوعة وغرام
ونحو : (ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ
أَنْفُسَكُمْ)(٤). والمانع حمل ذلك على الشذوذ
الصفحه ١٢٣ : سمي به مذكر كأذن علم لرجل فالجمهور على أنه لا تلحقه التاء إذا
صغر اعتبارا بما آل إليه من التذكير. وذهب
الصفحه ١٣٥ : ، ولعله قصد بذلك الرد على من أنكر أن إما المسبوقة بمثلها عاطفة وأن العطف
بالواو التي قبلها. ونقل عن ابن
الصفحه ١٤٥ : : (فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)(١) ، وسخى بأطيب الضيافة. لكن هل هي حينئذ منصرفة أم باقية
على منع صرفها ، فيه
الصفحه ١٤٩ :
(باب نواصب الفعل المضارع)
(وقد تناهى القول في الأسماء
على اختصار
وعلى