الصفحه ١٤٤ :
وأشار إلى
السادس بقوله :
(ومنه ما جاء على فعلانا
على اختلاف
فاته أحيانا
الصفحه ١٧٠ :
مما بني
جائلة دائرة
في الألسن
وكل مبني
يكون آخره
على سوا
الصفحه ٥ :
فرسول أيضا ، فالنبي أعم (فكل رسول نبي ولا عكس). والأنام الخلق على
المشهور ، ودل على أن نبينا محمدا
الصفحه ٢٦ :
نيابة عن السكون مع بقاء الحركة التي قبل الآخر لتدل على المحذوف فتقول : يا
زيد اسع واغد وارم ، وقس
الصفحه ٢٨ : فيها على المعاني المتقدمة بل هي أفعال ماضية.
(وليس في الأفعال فعل يعرب
سواه
الصفحه ٣٣ : منها تقوم مقامهما ، وسيأتي الكلام على ذلك.
وأما المنصرف
فهو بخلافه وإليه أشار بقوله :
(ونون
الصفحه ٣٦ : مقدرة مقصورا. والحم : أقارب الزوج ، وقد يطلق على أقارب الزوجة كما مثل
الناظم. والهن : كناية عما يستقبح
الصفحه ٤٠ :
على تصاريف
الكلام المؤتلف)
القصور : كل
اسم معرب آخره ألف لازمة قبلها فتحة كالأمثلة المذكورة
الصفحه ٥٠ : حَتَّى
مَطْلَعِ الْفَجْرِ(٥))(٤).
ومنها على ،
وتكون للاستعلاء ، أي العلو. نحو : (وَعَلَيْها وَعَلَى
الصفحه ٥١ : على زمن مبهم ولا مستقبل فلا تقول : ما رأيته
منذ أو مذ وقت ، ولا أراه منذ أو مذ غد. لكن ظاهر كلام
الصفحه ١٢٠ :
كما تقول في
سعاد : يا سعا)
الترخيم هو حذف
بعض الكلمة تخفيفا على وجه مخصوص ، وهو ثلاثة أنواع
الصفحه ١٣٧ : ء كما أن الفعل فرع عن الاسم
من جهتين : اشتقاقه من الاسم وافتقاره إليه. فلما شابهه في ذلك ثقل فحمل عليه
الصفحه ١٣٨ : . وآدر ، لمن بخصيته نفخ ،
أوله مؤنث لكنه على وزن فعلاء أو فعلى كأحمر وحمراء وأفضل وفضلى بخلاف نحو أرمل
الصفحه ١٦٧ : ولم ينو ثبوت لفظه ولا معناه أعرب نصبا
على الظرفية أو خفضا بمن نحو : (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
قَوْمُ نُوحٍ
الصفحه ١٦ : خواص الفعل فحينئذ يمتنع كونه واحدا منهما فيتعين كونه
حرفا إذ لا مخرج عن ذلك كما دل عليه الاستقراء. فإذا