الصفحه ١٥ : هشام : أن هات وتعال فعلا أمر ، والمشهور بين النحاة أن
علامة الأمر دلالته على الطلب وقبوله ياء المخاطبة
الصفحه ٢٣ : ) مع الماضي كعسى وليس ، ولصلاحيتها مع المضارع
المنفي بلم ، نحو : لم يقم أمس. ورسموه بأنه ما دل على زمان
الصفحه ٤٢ :
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٢) وجعلت الياء علامة للنصب والجر فيه وفي الجمع الذي على
حده حملا للنصب على الجر
الصفحه ٦٧ :
على الأفصح من علامة الجمع إذا أسندته إلى فاعل ظاهر مجموع كما تجرده إذا أسندته
للواحد نحو : سار الرجال
الصفحه ٨٥ : يكون رافعا لإبهام ذات أو نسبة وهذا هو معنى قوله :
على اختلاف الوضع والمباني
أي وضع الكلمات
المفردة
الصفحه ١٠٨ : ) ، وقد بسط ابن هشام في «توضيحه» الكلام على ذلك.
(واللام تختص بمعمولاتها
ليستبين
الصفحه ١٢٤ :
أي إذا كان
ثاني الثلاثي المزيد عليه ألفا زائدة فيصغر على فويعل بقلب ألفه واوا لانضمام ما
قبلها
الصفحه ١٦١ :
مسألتين :
إحداهما : أن
المضارع الصحيح الآخر إذا كان معتل الوسط بأن كان حرف العلة قبل آخره ، وهذا معنى
الصفحه ١٦٦ :
(باب المبنيات)
(ثم اعلمن أن في بعض الكلم
ما هو مبني
على وضع رسم
الصفحه ٩ :
يجدوا غيرها فلو كان ثم غيرها لعثروا عليه ، وقيد الحرف بكونه لمعنى لإخراج
(حرف التهجي) إذ لا يكون
الصفحه ١٣ :
(باب الفعل)
(والفعل ما يدخل (قد) (والسين)
عليه مثل بان
أو يبين
الصفحه ٤٦ : من أبواب النيابة ، وهو مما ناب فيه حركة عن حركة. وتعبيرهم بجمع المؤنث
السالم جرى على الغالب ، إذ لا
الصفحه ٩١ : وظرف أمكنة
والكل منصوب
على إضمار في
فاعتبر الظرف
بهذا واكتف)
من
الصفحه ١٠١ : عليه منها ما هو بالقرينة نحو : (سُبْحانَ اللهِ)(١) ، «إن المؤمن لا ينجس». ومنها ما هو بالوضع نحو : ما
الصفحه ١٢٦ : فإن اشتمل الاسم على زيادتين ولإحداهما مزية على
الأخرى حذفت الأخرى كمنطلق فتقول فيه مطيلق ، بحذف النون