الصفحه ٥٤ : ثلاثة : الباء والواو والتاء. وإنما أفردها بالذكر لدلالتها على
المقسم به ولاختصاص القسم بأحكام وفروع
الصفحه ٥٦ : أل نحو : جاء الضارب الرجل ، أو مضافا إلى مضاف لما هي فيه نحو :
الضارب رأس الجاني ، أو الضمير عائد على
الصفحه ٦٦ : المفعول نحو : خرق الثوب المسمار.
وقوله : إذ
تعرب للتنبيه ، على أن الرفع إنما يظهر فيه أو يقدر إذا كان
الصفحه ٧٠ : أوله مشما ضما تنبيها على أن
الضم هو الأصل والإشمام تهيئة الشفتين للتلفظ بالضم من غير تلفظ به. ومن العرب
الصفحه ٨٣ : بعد الواو منصوب على المفعول به بإضمار فعل ،
والتقدير أي : وسقيتها ماء ، ومثله
الصفحه ٨٦ : مُنْذِرُونَ (٢٠٨))(٣).
واعلم أن
العامل في الحال هو العامل في صاحبها. والغالب عليه أن يكون فعلا منصرفا أو ما
الصفحه ٨٧ :
بالمعرفة العلم بمحله كما يرشد إليه قوله : فهو الذي يذكر. وقد فهم من حده
أنه على ضربين : تمييز
الصفحه ١٣١ : منه جوازا إبدال النكرة من المعرفة : واعطف على سائلك الضعيف ، مثال
للوصف.
وأفهم قوله
أولا : وهكذا
الصفحه ١٣٣ : . وعلى هذه الخمسة
اقتصر الناظم.
______________________________________________________
(قوله : وبدل
الصفحه ١٤٦ :
هو المسك ما
كررته يتضوع
إذ لو بقي
نعمان على منع الصرف لم ينكسر الوزن إلا أنه يكون فيه
الصفحه ١٥٠ : النصب بكي
أن تكون مصدرية ، وعلامتها تقدم اللام عليها لفظا أو تقديرا نحو : (لِكَيْلا تَأْسَوْا)(٣) ، كي
الصفحه ١٥١ : : اللهم تب عليّ فأتوب. أو استفهام بالحرف نحو : (فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا)(٨) ، أو
الصفحه ١٥٣ : ، والصحيح أن أو عاطفة والنصب بإضمار أن وجوبا بعدها والفعل مؤول بمصدر
معطوف على مصدر منسبك من الفعل المتقدم
الصفحه ١٥٨ :
وإنما حركت لالتقاء الساكنين فكسرت بعد الألف على أصله وفتحت بعد الواو
والياء طلقا للخفة. وقيل