الصفحه ٧٦ : هُنَّ كاشِفاتُ
ضُرِّهِ)(٣). وإذا أضيف إلى ما بعده وأتبع جاز لك في التابع جره على
اللفظ ونصبه على المحل
الصفحه ٨٢ :
فقس على هذا
تصادف رشدا)
المفعول معه هو
الاسم الفضلة الواقع بعد واو أريد بها الدلالة على
الصفحه ٩٠ : )
تقدم أن كم
استفهامية وخبرية وأن الاستفهامية بمعنى أي عدد فإذا استفهمت غيرك بكم وجب نصب ما
بعدها على
الصفحه ١٠٣ : أقبح عوره. ومثله ما مثل به وكذا يقال في التعجب من نحو
: انطلق مما هو فعل زائد على ثلاثة أحرف ما أشد
الصفحه ١١٤ : الحجازيون
فأجروها مجرى ليس لمشابهتها لها في النفي والدخول على المبتدأ والخبر ، وتخليص
المحتمل للحال ، فرفعوا
الصفحه ١٢٢ : ء التصغير لتكون ثالثة فيكون وزنه فعيلا ، واقتصر على ذلك إن كان
الاسم ثلاثيا كفليس في فلس ، وإن كان رباعيا
الصفحه ١٢٩ : فعيل معتل اللام كغني وعليّ غنوي وعلوي بحذف الياء الأولى وفتح ما قبلها وقلب
الثانية واوا أي بعد قلبها
الصفحه ١٣٠ : ياء النسب بصوغ المنسوب إليه على فعال وذلك غالب في الحرف كبزاز ونجار وعطار.
وشذ قوله :
(وليس بذي سيف
الصفحه ١٣٩ : إلى الأربعة باتفاق ،
ومن الخمسة إلى العشرة على الأصح عند ابن مالك وجماعة كموحد وأحاد ومثنى وثلاث وهي
الصفحه ١٥٢ : لاقتصار الناظم على
الأمر والنهي المعبر عنه بالمنع مثال النفي نحو : (وَلَمَّا يَعْلَمِ
اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ١٥٤ : نحو : (حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ)(١). وقد تكون ابتدائية وعلامتها أن تدخل على جملة مضمونها
غاية
الصفحه ١٥٧ : المباني.
وإن اعتبرت
الألف والواو علامتين على لغة : أكلوني البراغيث ، بلغت هذه الأمثلة بالاستقراء
إلى
الصفحه ١٥٩ : )
أي ويجزم
المضارع بالسكون أو بحذف حرف إذا دخل عليه أحد هذه الأحرف الأربعة ، فأما (لم) فهي
حرف جزم لنفي
الصفحه ٤٨ : فبحركتين الضمة والفتحة نحو : هذه مساجد ، ورأيت مساجد ، واعتكفت
بمساجد.
وهو على قسمين
: جمع قلة ، وجمع
الصفحه ٤٩ : الاسم الصحيح المنصرف
بأحرف هنّ
إذا ما قيل صف
من وإلى وفي
وحتى وعلى