الصفحه ١٤٧ :
(باب العدد)
(وإن نطقت بالعقود في العدد
فانظر إلى
المعدود لقيت الرشد
الصفحه ٨٧ : المفرد ، وتمييز النسبة. فالأول هو الواقع غالبا بعد ما
يفيد التقدير من العدد والوزن والكيل والمساحة لبيان
الصفحه ٧٨ : أقيم الوصف والآلات
مقامه والعدد
الإثبات
نحو : ضربت
العبد سوطا فهرب
الصفحه ٥٩ : : استفهامية بمعنى أيّ عدد.
وخبرية بمعنى
عدد كثير.
فالاستفهامية
ستأتي في باب التمييز وأما الخبرية فيقصد بها
الصفحه ١٣٨ :
اسما للعدد ثم عرضت له الوصفية ولهذا صرف أربع في نحو : مررت بنسوة أربع ،
لأنه وضع اسما للعدد فلم
الصفحه ١٣٩ : الممدودة واستقلت
بالمنع لما تقدم. وأشار إلى الرابع بقوله :
(أو وزن مثنى وثلاث في العدد
الصفحه ٧٥ : لأنه حينئذ
يشبه المضارع في الحركات والسكنات. وعدد الحروف والاحتمال لأحد الزمانين ودخول لام
الابتدا
الصفحه ٧٧ : ، أو بوصف كضربت ضربا شديدا ، أو بلام العهد كضربت الضرب ، أو
لبيان عدد عامله بأن دل على مرات صدور الفعل
الصفحه ٨٢ : ء والخشبة.
وإنما عدد
المثال ليفيد أن ما بعد الواو قد يكون صالحا للعطف كالمثال الأول والثالث.
وقد لا يكون
الصفحه ٨٦ :
فهو الذي
يذكر بعد العدد
وللوزن
والكيل ومذروع اليد
ومن إذا فكرت
فيه مضمرة
الصفحه ٩٠ : )
تقدم أن كم
استفهامية وخبرية وأن الاستفهامية بمعنى أي عدد فإذا استفهمت غيرك بكم وجب نصب ما
بعدها على
الصفحه ١٢٣ : ونحوه في
عدد المؤنث إذ لو لحقته لالتبس بعدد المذكر وكشجر وبقر إذ لو لحقته لالتبس بتصغير
شجرة وبقرة ، فإن
الصفحه ١٣٥ :
ذكر في هذه
الأبيات أن حروف العطف عشرة محصورة بالعدد منقولة عن العرب مشتهرة عند علماء هذا
الفن
الصفحه ١٦٧ : .
(والفتح في أين وأيان وفي
كيف وشتان
وربّ فاعرف
وقد بنوا ما
ركبوا من العدد
الصفحه ١٦٨ :
بالفتحة طلبا للخفة والجزءان من العدد المركب كأحد عشر وكثلاثة عشر وتسعة
عشر وما بينهما.
أما الأول