الصفحه ١٢٤ : ودريهم في تصغير جعفر
ودرهم ، ولم يتعرض له في النظم.
(وإن تجد من بعد ثانيه ألف
الصفحه ٤٠ :
على تصاريف
الكلام المؤتلف)
القصور : كل
اسم معرب آخره ألف لازمة قبلها فتحة كالأمثلة المذكورة
الصفحه ٤١ :
(باب في الاسم المثنى)
(ورفع (ما ثنيته) بالألف
كقولك
الزيدان كانا مألفي
الصفحه ٤٢ : لاشتراكهما في كون كل منهما فضلة مستغنى عنه.
وما ذهب إليه
من أن الألف والباء علامة الإعراب في المثنى هو
الصفحه ١٣٨ : الأول ، وهو مما جاء مماثلا في وزنه ، فعلى مثلث الفاء كسكري
ودنيا وذكري ونحو ذلك مما آخره ألف التأنيث
الصفحه ١٣٩ : ألف التأنيث
الممدودة نكرة كحمراء ، أو معرفة مفردا أو جمعا اسما أو صفة ، ومنه : (لا تَسْئَلُوا عَنْ
الصفحه ١٤٤ : آخره ألف ونون الجائي على وزن فعلان مثلث الفاء كمروان
وكرمان وعثمان ، وإنما أورد هنا ثلاثة أوزان مختلفة
الصفحه ١٥٦ :
(وإن يكن خاتمة الفعل ألف
فهي على
سكونها لا تختلف
تقول : لن
الصفحه ٢٤ : الألف لالتقاء الساكنين.
(والأمر (مبني على السكون)
مثاله احذر
صفقة المغبون
الصفحه ٣٤ : الوقف ، فأما إذا وقف عليه فقد أشار إلى حكمه بقوله :
(وقف على المنصوب منه بالألف
الصفحه ٣٥ :
والنصب فيها
يا أخي بالألف
وجرها بالياء
فاعرف واعترف
وهي أخوك
وأبو عمرانا
الصفحه ٣٧ : الأحرف هي الإعراب في كل
قول.
(والواو والياء جميعا والألف
هي حروف
الاعتلال المكتنف
الصفحه ٤٦ : ء مزيدة وكذا الألف وإن لم ينبه على هذا في النظم
لإخراج نحو أبيات وقضاة ، فإن التاء في الأول والألف في
الصفحه ١١٨ : تحويل ما قبلها فتحة نحو : (يا أَسَفى عَلى
يُوسُفَ)(٥).
الخامسة : حذف
الألف اكتفاء بالفتحة.
السادسة
الصفحه ١٢٣ : وسعاد وما فيه ألف التأنيث كحبلى
وصحراء فإن التاء لا تلحق ذلك. ومثله الثلاثي المؤنث عند خوف اللبس كخمس